(٢) وصححه جمهور الأصحاب. انظر: المعرفة ١٠/ ٢٣، المهذب ٢/ ٤٤، الروضة ٥/ ٣٦٩، رحمة الأمة ص٢٦٢، كفاية الأخيار ص ٤٦٧، مغني المحتاج ٣/ ١٣٠. (٣) أمَّا الكتاب فقوله تعالى: {أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ} فذكره مع ذوي المحارم في إباحة النظر. وأمَّا السنة فما روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - (أعطى فاطمة - رضي الله عنها - غلاماً، فأقبل النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومعه الغلام فتقنّعت بثوب إذا قنَّعت رأسها لم يبلغ رجليها، وإذا غطت رجليها لم يبلغ رأسها فقال لها النبي - صلى الله عليه وسلم -: (أنه ليس عليك بأس إنما هو أبوك وغلامك) رواه أبو داود ٤/ ٣٥٩ في كتاب اللباس، باب في العبد ينظر إلى شعر مولاته، والبيهقي في الكبرى ٧/ ١٥٤، المعرفة ١٠/ ٢٣، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود ٢/ ٧٧٤ برقم (٣٤٦٠)، الإرواء ٦/ ٢٠٦. (٤) انظر: قول القاضي في الروضة ٥/ ٣٦٩، مغني المحتاج ٣/ ١٣٠. (٥) في (أ) (في). (٦) في (د) (وإنه). (٧) انظر: المهذب ٢/ ٤٥، حلية العلماء ٦/ ٣١٩، رحمة الأمة ص ٢٦٢، كفاية الأخيار ص٤٦٧، مغني المحتاج ٣/ ١٣٠، تكملة المجموع للمطيعي ١٧/ ٢١٦. (٨) انظر: حكاية الأسفرايني في رحمة الأمة ص ٢٦٢، تكملة المجموع ١٧/ ٢١٦.