٢ انظر "فتح الباري" "٨/ ٩٣" وفي النقل خلاف يسير. ٣ في الأصل: صد وهو تحريف. ٤ في كتاب "التاريخ:" ذكر نبي الله وروحه عيسى "٢/ ٥٩٣-٥٩٤" وقال: "صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه" ووافقه الذهبي، ولكن ابن كثير عقب عليه -على الحاكم- بقوله "١/ ٣٧١": "هكذا قال". ٥ هو الشيخ الصدوق الحافظ العالم، شيخ العراق وصاحب التفسير الكبير أبو حفص، عمر بن أحمد البغدادي ولد سنة "٢٩٧" وتوفي سنة "٣٨٥" انظر ترجمته في "السير" للذهبي "١٦/ ٤٣١-٤٣٥" وفيها كلام على تفسيره أنه في نيف وعشرين مجلدا كله بأسانيد، وكلام الدارقطني فيه، وقول الذهبي "ت٧٤٨هـ": "وتفسيره موجود بمدينة واسط اليوم". ٦ عزاه إليه ابن كثير أيضا "١/ ٣٧٠-٣٧١". ٧ وضع الناسخ على هذا الاسم: كذا وكأنه شك بصحته، ولكنه في الرواية كذلك.