(٢) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ٤٣٢) ح ٢١٠٧٩ , من طريق أم هانئ بن أبي طالب رضي الله عنها , قال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ٧٦): "رواه الطبراني في الكبير , وفيه عبدالأعلى بن أبي المساور , متروك كذاب". (٣) انظر: رد المحتار على الدر المختار (٢/ ٢٠٩) , لابن عابدين , الطبعة الثانية ١٤١٢ , دار الفكر , بيروت؛ البحر الرائق شرح كنز الدقائق (٢/ ٣١٥) , لابن نجيم الحنفي , الطبعة الأولى ١٤١٨ , دار الكتب العلمية , بيروت؛ وقد جاءت الإشارة إليه في حديث عمران بن حصين - رضي الله عنه - الذي أخرجه ابن حبان في صحيحه (٧/ ٣٦٩) ح ٣١٠٢ , فصل في الصلاة على الجنازة , ذكر البيان بأن المصطفى - صلى الله عليه وسلم - نعى إلى الناس النجاشي في اليوم الذي توفيه فيه, بلفظ: "أنبأنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن أخاكم النجاشي توفي , فقوموا فصلوا عليه , فقام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - , وصفوا خلفه , وكبر أربعاً , وهم لا يظنون إلا أن جنازته بين يديه" , قال شعيب الأرنوؤط: "إسناده صحيح". (٤) أخرجه مسلم (٤/ ١٨٣٤) , كتاب الفضائل , باب توقيره - صلى الله عليه وسلم - وترك إكثار سؤاله عما لا ضرورة إليه أو لا يتعلق به تكليف وما لا يقع ونحو ذلك , ح ٢٣٥٩. (٥) "وأعظم" ليس في ب. (٦) "فوق" ليس في ب. (٧) في ب "أقربت" بزيادة الهمزة.