(٢) يقال: هو حديث عهد بكذا، أي قريب عهدٍ به. (٣) سيبويه ١/ ١٩٧، والمقتضب ٤/ ١٦٠، والمغني ٤٢٠، ٤٢١، والعيني ٣/ ٥٩٦. وألكنى: بلغ عني وكن رسولي. والاية: العلامة. والعزل: جمع أعزل، وهو الذي لا سلاح معه. وتلبسوا: ركبوا وغشوا. والإبل المخيَّسة: التي لم تسرَّح، ولكنها جبست للنحر أو القَسْم. والبُزْل: جمع بازل، وهو المسن من الأبل. كان الشاعر غريبا عن قوم، فأرسل إليهم رسولا يبلغهم سلامه، وجعل علامة كونه منهم، ومعرفته بهم ما وصفهم به من القوة والعدة، وحسن زيهم إذا وفدوا على الملوك. (٤) من شواهد سيبويه ١/ ١٩٧، والمقتضب ٤/ ١٥٩، وابن يعيش ٦/ ٨٣، ٨٥، واللسان (رزن) واللاحق: الضامر. والقر: الظهر. يصف فرسا بأنه ضامر البطن، وأن هذا الضمور ليس من الهزال، لأنه سمين الظهر.