(٢) يعني قوله تعالى بعد هذا {وأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبَهِ ونَهَى النَّفْسَ عن الهوى. فإن الجَنَّةَ هِيَ المَأوْىَ}. (٣) تقدم البيت في الباب نفسه، ص ٤١٤. (٤) ديوانه ١٧٢، وسيبويه ١/ ١٩٥، وروايته في الديوان ((لم تُنصبْ لَهُ الشُّرُكُ)) يصف صقرا انقض على قطاة. وأهوى لها: انقض عليها. والأسفع: الأسود. والمطرق: من الإطراق، وهو تراكب الريش. والقوادم. جمع قادمة، وهي ريش مقدم الجناح، والشبك: جمع شبكة، وهي شبكة الصائد. أو الشُّرُك فهي جمع: شَرَك، بفتحتين، وهو حبالة الصائد، يريد أن هذا الصقر وحشي لمُ يصد حتى يذلل، وذلك أشد له، وأسرع لطيرانه. (٥) ملحقات ديوانه ٧٩، وسيبويه ١/ ١٩٦. يصف بعيراً بالشدة والجسامة. والمحتبك والمحبوك: الشديد القوي. وشئون الرأس: ملتقى أجزائه.