مَنِّي مَا شَانَ مِنْ غَيْرِي، وَإِذَا اكْتَحَلَ جَعَلَ فِي عَيْنٍ اثْنَتَيْنِ وَوَاحِدَةً بَيْنَهُمَا، وَكانَ إِذَا لَبِسَ نَعْلَيْهِ بَدَأَ بِالْيُمْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ;، وَإِذَا خَلَعَ خَلَعَ الْيُسْرَى، وَكانَ إِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ أَدْخَلَ رِجْلَهُ الْيُمْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ;، وَكَانَ يُحِبُّ التَّيَمُّنَ فِي كُلِّ شَيْءٍ أَخْذٍ وَعَطَاءٍ)) (ع طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٢١٤) ((كانَ إِذَا نَظَرَ وَجْهَهُ فِي الْمِرْآةِ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي سَوَّى خَلْقِي فَعَدَلَهُ، وَكَرَّمَ صُورَةَ وَجْهِي فَحَسَّنَهَا، وَجَعَلَنِي مِن المُسْلِمِينَ)) (ابْن السّني) عَن أَنس.
(٩٢١٥) ((كانَ إِذَا وَاقَعَ بَعْضَ أَهْلِهِ فَكَسَلَ أَنْ يَقُومَ ضَرَبَ يَدَهُ عَلَى الحَائِطِ فَتَيَمَّمَ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(٩٢١٦) ((كانَ إِذَا وَجَدَ الرَّجُلَ رَاقِداً عَلَى وَجْهِهِ لَيْسَ عَلَى عَجُزِهِ شَيْءٌ رَكَضَهُ بِرِجْلِهِ وَقالَ: هِيَ أَبْغَضُ الرِّقْدَةِ إِلَى الله تَعَالَى)) (حم) عَن الشريد بن سُوَيْد.
(٩٢١٧) ((كانَ إِذَا وَدَّعَ رَجُلاً أَخَذَ بِيَدِهِ فَلَا يَدَعُهَا حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ هُوَ الَّذِي يَدَعُ يَدَهُ وَيَقُولُ: أَسْتَوْدِعُ الله دِينَكَ وَأَمَانَتَكَ وَخَوَاتِيمَ عَمَلِكَ)) (حم ت ن هـ ك) عَن ابْن عمر.
(٩٢١٨) ((كانَ إِذَا وَضَعَ المَيِّتَ فِي لَحْدِهِ قالَ: بِسْمِ الله وَبِالله، وَفي سَبِيل الله، وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ الله)) (د ت هـ هق) عَن ابْن عمر.
(٩٢١٩) ((كانَ إِذَا هَاجَتْ رِيحٌ اسْتَقْبَلَهَا بِوَجْهِهِ، وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ، وَمَدَّ يَدَيْهِ وَقالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ الرِّيحِ، وَخَيْرِ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رَحْمَةً وَلَا تَجْعَلْهَا عَذَاباً، اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رِيَاحاً وَلَا تَجْعَلْهَا رِيحاً)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٢٢٠) ((كانَ أَرْحَمَ النَّاسِ بِالصِّبْيَانِ وَالْعِيَالِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أَنس.
(٩٢٢١) ((كانَ أَزْهَرَ اللَّوْنِ كَأَنَّ عَرَقَهُ اللُّؤْلُؤُ إِذَا مَش صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ى تَكَفَّأَ)) (م) عَن أَنس.
(٩٢٢٢) ((كانَ أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ فِي خِدْرِهَا)) (حم ق هـ) عَن أَبي سعيد.
(٩٢٢٣) ((كانَ أَصْبَرَ النَّاسِ عَلَى أَقْذَارِ النَّاسِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن إِسماعيل بن عَيَّاش مُرْسلا.
(٩٢٢٤) ((كانَ أَفْلَجَ الثَّنِيَّتَيْنِ إِذَا تَكَلَّمَ رُئِيَ كالنُّورِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ ثَنَايَاهُ)) (ت) فِي الشَّمَائِل، (طب) وَالْبَيْهَقِيّ عَن ابْن عَبَّاس.