(٩١٩٩) ((كانَ إِذَا مَشَى أَقْلَعَ)) (طب) عَن أَبي عتبَة.
(٩٢٠٠) ((كانَ إِذَا مَشَى كَأَنَّهُ يَتَوَكَّأُ)) (د ك) عَن أَنس.
(٩٢٠١) ((كانَ إِذَا مَشَى لَمْ يَلْتَفِتْ)) (ك) عَن جَابر.
(٩٢٠٢) ((كانَ إِذَا مَشَى مَشَى أَصْحَابُهُ أَمَامَهُ وَتَرَكُوا ظَهْرَهُ لِلْمَلَائِكَةِ)) (هـ ك) عَن جَابر.
(٩٢٠٣) ((كانَ إِذَا نَامَ مِنَ اللَّيْلِ أَوْ مَرِضَ صَلَّى مِنَ النَّهَارِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً)) (م د) عَن عَائِشَة.
(٩٢٠٤) ((كانَ إِذَا نَامَ نَفَخَ)) (حم ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٢٠٥) ((كانَ إِذَا نَامَ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْن صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ى تَحْتَ خَدِّهِ وَقالَ: اللَّهُمَّ قِنِى عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ)) (حم ت ن) عَن الْبَراء، (حم ت) عَن حُذَيْفَة، (حم هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(٩٢٠٦) ((كانَ إِذَا نَزَلَ بِهِ هَمٌّ أَوْ غَمٌّ قالَ: يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ)) (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(٩٢٠٧) ((كانَ إِذَا نَزَل عَلَيْهِ الْوَحْيُ ثَقُلَ لِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ، وَتَحَدَّرَ جَبِينُهُ عَرَقاً كَأَنَّهُ جُمَانٌ وَإِنْ كانَ فِي الْبَرْدِ)) (طب) عَن زيد بن ثَابت كانَ إِذَا نَزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ صُدِعَ فَيُغَلِّفُ رَأْسَهُ بِالْحِنَّاءِ (ابْن السّني، وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٢٠٨) ((كانَ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً فِي سَفَرٍ أَوْ دَخَلَ بَيْتَهُ لَمْ يَجْلِسْ حَتَّى يَرْكَع رَكْعَتَيْنِ)) (طب) عَن فضَالة بن عبيد.
(٩٢٠٩) ((كانَ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً لَمْ يَرْتَحِلْ حَتَّى يُصَلِّيَ الظُّهْرَ)) (حم د ن) عَن أَنس.
(٩٢١٠) ((كانَ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً لَمْ يَرْتَحِلْ حَتَّى يُصَلِّيَ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ)) (هق) عَن أَنس.
(٩٢١١) ((كانَ إِذَا نَظَرَ إِلَى الْبَيْتِ قالَ: اللَّهُمَّ زِدْ بَيْتَكَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا تَشْرِيفاً وَتَعْظِيماً وَتَكْرِيماً وَبِرّاً وَمَهَابَةً)) (طب) عَن حُذَيْفَة بن أسيد.
(٩٢١٢) ((كانَ إِذَا نَظَرَ إِلَى الْهِلَالِ قالَ: اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ هِلَالَ يُمْنٍ وَرُشْدٍ آمَنْتُ بِالَّذِي خَلَقَكَ فَعَدَلَكَ تَبَارَكَ الله أَحْسَنُ الخَالِقِينَ)) (ابْن السّني) عَن أَنس.
(٩٢١٣) ((كانَ إِذَا نَظَرَ فِي الْمِرْآةِ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي حَسَّنَ خَلْقِي وَخُلُقِي وَزَانَ