وَالإِسْلَامِ وَالسَّكِينَةِ وَالْعَافِيَةِ، وَالرِّزْقِ الحَسَنِ)) (ابْن السّني) ، عَن جدير السّلمِيّ.
(٩٠٩٧) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قالَ: اللهُمَّ أَهِلهُ عَلَيْنَا بِالْيُمْنِ وَالإِيمَانِ، وَالسَّلَامَةِ وَالإِسْلَامِ رَبِّي وَرَبُّكَ الله)) (حم ت ك) عَن طَلْحَة.
(٩٠٩٨) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قالَ: هِلَال خَيْرٍ الحَمْدُ لله الَّذِي ذَهَبَ بِشَهْرِ كَذَا وَجَاءَ بِشَهْرِ كَذَا أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هذَا الشَّهْرِ وَنُورِهِ وَبَرَكَتِهِ وَهُدَاهُ وَطُهُورِهِ وَمُعَافَاتِهِ)) (ابْن السّني) عَن عبد الله بن مطرف.
(٩٠٩٩) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قالَ؛ هِلَال خَيْرٍ وَرُشْدٍ آمَنْتُ بِالَّذِي خَلَقَكَ ثَلَاثاً، ثُمَّ يَقُولُ: الحَمْدُ لله الَّذِي ذَهَبَ بِشَهْرِ كَذَا وَجَاءَ بِشَهْرِ كَذَا)) (د) عَن قَتَادَة بلاغاً، (ابْن السّني) عَن أبي سعيد.
(٩١٠٠) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَال قالَ: هِلَال خَيْرٍ وَرُشْدِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا الشَّهْرِ ثَلَاثاً: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا الشَّهْرِ وَخَيْرِ الْقَدَرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ)) (طب) عَن رَافع بن خديج.
(٩١٠١) ((كَانَ إِذَا رَأَى سُهَيْلاً قالَ: لَعَنَ الله سُهَيَلاً فَإِنَّهُ كَانَ عَشَّاراً فَمُسِخَ)) (ابْن السّني) عَن عليّ.
(٩١٠٢) ((كَانَ إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قالَ: الحَمْدُ لله الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ، وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قالَ: الحَمْدُ لله عَلَى كُلِّ حَالٍ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ حَالِ أَهْلِ النَّارِ)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(٩١٠٣) ((كَانَ إِذَا رَاعَهُ شَيْءٌ قالَ: الله الله رَبِّي لَا شَرِيكَ لَهُ)) (ن) عَن ثَوْبَان.
(٩١٠٤) ((كَانَ إِذَا رَضِيَ شَيْئاً سَكَتَ)) (ابْن مَنْدَه) عَن سُهَيْل بن سعد السَّاعِدِيّ أَخي سهل.
(٩١٠٥) ((كَانَ إِذَا رَفَّأَ الإِنْسَانَ إِذَا تَزَوَّجَ قالَ: بَارَكَ الله لَكَ وَبَارَكَ عَلَيْكَ، وَجَمَعَ بَيْنَكُمَا فِي خَيْرٍ)) (حم ٤ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩١٠٦) ((كَانَ إِذَا رَفَعَ رَأَسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ فِي آخِرِ رَكْعَةٍ قَنَتَ)) (مُحَمَّد بن نصر) عَن أبي هُرَيْرَة.