(٩٠٨١) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، ثُمَّ لَمْ يَأْتِ فِرَاشَهُ حَتَّى يَنْسَلِخَ)) (هَب) عَن عَائِشَة.
(٩٠٨٢) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ يَعُودُهُ قالَ: لَا بَأْسَ طَهُورٌ إِنْ شَاءَ الله)) (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٠٨٣) ((كَانَ إِذَا دَخَلَ قالَ: هَلْ عِنْدَكُمْ طَعَامٌ فَإِذَا قِيلَ لَا قالَ إِنِّي صَائِمٌ)) (د) عَن عَائِشَة.
(٩٠٨٤) ((كَانَ إِذَا دَعا بَدَأَ بِنَفْسِهِ)) (طب) عَن أبي أَيُّوب.
(٩٠٨٥) ((كَانَ إِذَا دَعا جَعَلَ بَاطنَ كَفِّهِ إِلَى وَجْهِهِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٠٨٦) ((كَانَ إِذَا دَعا فَرَفَعَ يَدَيْهِ مَسَحَ وَجْهَهُ بِيَدَيْهِ)) (د) عَن يزِيد.
(٩٠٨٧) ((كَانَ إِذَا دَعا لِرَجُلٍ أَصَابَتْهُ الدَّعْوَةُ وَوَلَدَهُ، وَوَلدَ وَلَدِهِ)) (حم) عَن حُذَيْفَة.
(٩٠٨٨) ((كَانَ إِذَا دَنَا مِنْ مِنْبَرِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ سَلَّمَ عَلَى مَنْ عِنْدَهُ مِنَ الْجُلُوسِ، فَإِذَا صَعِدَ الْمِنْبَرَ اسْتَقْبَلَ النَّاسَ بِوَجْهِهِ ثُمَّ سَلَّمَ قَبْلَ أَنْ يَجْلِسَ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(٩٠٨٩) ((كَانَ إِذَا ذَبَحَ الشَّاةَ يَقولُ أَرْسِلُوا بِهَا إِلَى أَصْدِقاءِ خدِيجَةَ)) (م) عَن عَائِشَة.
(٩٠٩٠) ((كَانَ إِذَا ذَكَرَ أَحَداً فَدَعا لَهُ بَدَأَ لَهُ بَدَأَ بِنَفْسِهِ)) (٣ حب ك) عَن أُبيّ.
(٩٠٩١) ((كَانَ إِذَا ذَهَبَ المَذْهَبَ أَبْعَدَ)) (٤ ك) عَن الْمُغيرَة.
(٩٠٩٢) ((كَانَ إِذَا رَأَى المَطَرَ قالَ: اللَّهُمَّ صَيِّباً نَافِعاً)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(٩٠٩٣) ((كَان إِذَا رَأَى الْهِلَالَ صَرَفَ وَجهَهُ عَنْهُ)) (خَ) عَن قَتَادَة مُرْسلا.
(٩٠٩٤) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قالَ: الله أَكْبَرُ، الله أَكْبَرُ، الحَمْدُ لله، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِالله اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا الشَّهْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ سُوءِ الْقَدَرِ، وَمِنْ شَرِّ يَوْمِ المَحْشَرِ)) (حم طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(٩٠٩٥) ((كَانَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قالَ: اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالأَمْنِ وَالإِيمَانِ، وَالسَّلَامَةِ وَالإِسْلَامِ، وَالتَّوْفِيقِ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْض صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ى رَبُّنَا وَرَبُّكَ الله)) (طب) عَن ابْن عمر.
(٩٠٩٦) ((كَانَ إِذَا رَأَى الهِلَالَ قالَ: اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالأَمْنِ وَالإِيمَانِ، وَالسَّلَامَةِ