للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

فَأَرْفَعُ رَأْسِي فَأَحْمَدُهُ بِتَحْمِيدٍ يُعَلِّمُنِيهِ ثُمَّ أَشْفَعُ فَيَحُدُّ لِي حَدّاً فَأُدْخِلُهُمُ الجَنَّةَ ثُمَّ أَعُودُ إِلَيْهِ الثَّانِيَةَ فَإِذَا رَأَيْتُ رَبِّي وَقَعْتُ سَاجِداً لِرَبِّي تَبَارَكَ وَتَعَالَى فَيَدَعُنِي مَا شَاءَ الله أَنْ يَدَعَنِي ثُمَّ يَقُولُ ارْفَعْ مُحَمَّدُ قُلْ يُسْمَعْ وَسَلْ تُعْطَهُ وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ فَأَرْفَعُ رَأْسِي فَأَحْمَدُهُ بِتَحْمِيدٍ يُعَلِّمُنِيهِ ثُمَّ أَشْفَعُ فَيَحُدُّ لِي حَدّاً فَأُدْخِلُهُمُ الجَنَّةَ ثُمَّ أَعُودُ الثَّالِثَةَ فَإِذَا رَأَيْتُ رَبِّي تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَقَعْتُ سَاجِداً لِرَبِّي فَيَدَعُنِي مَا شَاءَ أَنْ يَدَعَنِي ثُمَّ يَقُولُ ارْفَعْ مُحَمَّدُ قُلْ يُسْمَعْ وَسَلْ تُعْطَهُ وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ فَإِذَا رَفَعْتُ رَأْسِي فَأَحْمَدُهُ بِتَحْمِيدٍ يُعَلِّمُنِيهِ ثُمَّ أَشْفَعُ فَيَحُدُّ لِي حَدّاً فَأُدْخِلُهُمُ الجَنَّةَ ثُمَّ أَعُودُ الرَّابِعَةَ فَأَقُولُ يَا رَبِّ مَا بَقِيَ إِلَاّ مَنْ حَبَسَهُ الْقُرْآنُ فَيُخْرَجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وَكانَ فِي قَلْبِهِ مِنَ الخَيْرِ مَا يَزِنُ شَعِيرَةً ثُمَّ يُخْرَجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وَكانَ فِي قَلْبِهِ مِنَ الخَيْرِ مَا يَزِنُ بُرَّةً ثُمَّ يُخْرَجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وَكانَ فِي قَلْبِهِ مِنَ الخَيْرِ مَا يَزِنُ ذَرَّةً)) (حم ق ن هـ) عَن أنس.

(١٤٣٥٨) (( (ز) يَجْمَعُ الله النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُومُ المُؤْمِنُونَ حِينَ تُزْلَفُ لَهُمُ الجَنَّةَ فَيَأْتُونَ آدَمَ فَيَقُولُونَ يَا أَبَانَا اسْتَفْتِحْ لَنَا الجَنَّةَ فَيَقُولُ وَهَلْ أَخْرَجَكُمْ مِنَ الجَنَّةِ إِلَاّ خَطِيئَةُ أَبِيكُمْ آدَمَ لَسْتُ بِصَاحِبِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ اذْهَبُوا إِلَى ابْنِي إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ الله فَيَقُولُ إِبْرَاهِيمُ لَسْتُ بِصَاحِبِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ إِنَّمَا كُنْتُ خَلِيلاً مِنْ وَرَاءَ وَرَاءَ، اعْمَدُوا إِلَى مُوسَى الَّذِي كَلَّمَهُ الله تَكْلِيماً فَيَأْتُونَ مُوسَى فَيَقُولُ لَسْتُ بِصَاحِبِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ، اذْهَبُوا إِلَى عِيسَى كَلِمَةِ الله وَرُوحِهِ فَيَقُولُ عِيسَى لَسْتُ بِصَاحِبِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ، اذْهَبُوا إِلَى مُحَمَّدٍ فَيَأْتُونَ مُحَمَّداً فَيَقُومُ فَيُؤْذَنُ لَهُ وَتُرْسَلُ الأَمَانَةُ وَالرَّحِمُ فَيَقُومَانِ جَنَبَتَيِ الصِّرَاطِ يَمِيناً وَشِمَالاً فَيَمُرُّ أَوَّلُكُمْ كَالْبَرْقِ ثُمَّ كَمَرِّ الرِّيحِ ثُمَّ كَمَرِّ الطّيْرِ وَشَدِّ الرِّجَالِ تَجْرِي بِهِمْ أَعْمَالُهُمْ وَنَبِيُّكُمْ قَائِمٌ عَلَى الصِّرَاطِ يَقُولُ يَارَبِّ سَلِّمْ سَلِّمْ حَتَّى يَعْجِزَ أَعْمَالُ الْعِبَادِ وَحَتَّى يَجِيءَ الرَّجُلُ فَلَا يَسْتَطِيعُ السَّيْرَ إِلاّ زَحْفاً، وَفِي حَافَتَيِ الصِّرَاطِ كَلَالِيبُ مُعَلّقَةٌ مَأْمُورَةٌ تَأْخُذُ مَنْ أُمِرَتْ بِأَخْذِهِ فَمَخْدُوشٌ نَاجٍ وَمَكْدُوسٌ فِي النَّارِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة وَحُذَيْفَة.

(١٤٣٥٩) ((يَجِيءُ الدَّجَّالُ فَيَطَأُ الأَرْضَ إِلَاّ مَكَّةَ وَالمَدِينَةَ فَيَأْتِي المَدِينَةَ فَيَجِدُ بِكُلِّ نَقْبٍ مِنْ أَنْقَابِهَا صُفُوفاً مِنَ المَلائِكَةِ فَيَأْتِي سَبْخَةَ الجُرُفِ فَيَضْرِبُ رِوَاقَهُ فَتَرْجُفُ المَدِينَةُ ثَلَاثَ رَجَفَاتٍ فَيَخْرُجُ إِلَيْهِ كُلُّ مُنَافِقٍ وَمُنَافِقَةٍ)) (حم ق) عَن أنس.

(١٤٣٦٠) (( (ز) يَجِيءُ الرَّجُلُ آخِذاً بِيَدِ الرَّجُلِ فَيَقُولُ يَارَبِّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا قَتَلَنِي فَيَقُولُ الله لَهُ لِمَ

<<  <  ج: ص:  >  >>