(١٤٣٤٦) ((يُتْرَكُ لِلْمُكاتَبِ الرُّبُعُ)) (ك) عَن عَليّ.
(١٤٣٤٧) (( (ز) يَتَعَاقَبُونَ فِيكُمْ مَلَائِكَةٌ بِاللَّيْلِ وَمَلَائِكَةٌ بِالنَّهَارِ، وَيَجْتَمِعُونَ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ وَصَلَاةِ الْعَصْرِ ثُمَّ يَعْرُجُ الَّذِينَ يَأْتُوا فِيكُمْ فَيَسْأَلُهُمْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِهِمْ كَيْفَ تَرَكْتُمْ عِبَادِي فَيَقُولُونَ تَرَكْنَاهُمْ وَهُمْ يُصَلُّونَ وَأَتَيْنَاهُمْ وَهُمْ يُصَلُّونَ)) (ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٣٤٨) (( (ز) يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ، وَيُقْبَضُ الْعِلْمُ، وَيُلْقَى الشُّحُّ، وَتَظْهَرُ الْفِتَنُ، وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ: قِيلَ وَمَا الْهَرْجُ؟ قَالَ الْقَتْلُ)) (حم ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٣٤٩) (( (ز) يَتَنَزَّلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأُغْفِرَ لَهُ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٣٥٠) (( (ز) يُجَاءُ بِابْنِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُ بَذَجٌ فَيُوقَفُ بَيْنَ يَدَيِ الله فَيَقُولُ الله أَعْطَيْتُكَ وَخَوَّلْتُكَ وَأَنْعَمْتُ عَلَيْكَ فَمَاذَا صَنَعْتَ فَيَقُولُ جَمَعْتُهُ وَثَمَّرْتُهُ وَتَرَكْتُهُ أَكْثَرَ مَا كانَ فَارْجِعْنِي آتِيكَ بِهِ فَيَقُولُ أَرِنِي مَا قَدَّمْتَ فَيَقُولُ رَبِّ جَمَعْتُهُ وَثَمَّرْتُهُ وَتَرَكْتُهُ أَكْثَرَ مَا كانَ فَارْجِعنِي آتِيكَ بِهِ فَإِذَا عَبْدٌ لَمْ يُقَدِّمْ خَيْراً فَيُمْضَى بِهِ إِلَى النَّارِ)) (ت) عَن أنس.
(١٤٣٥١) (( (ز) يُجَاءُ بِالرَّجُلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُلْقَى فِي النَّارِ فَتَنْدَلِقُ أَقْتَابُهُ فَيَدُورُ بِهَا فِي النَّارِ كَمَا يَدُورُ الْحِمَارُ بِرَحَاهُ فَيُطِيفُ بِهِ أَهْلُ النَّارِ فَيَقُولُونَ يَا فُلَانُ مَا أَصَابَكَ أَلَمْ تَكُنْ تَأْمُرُنَا بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَانَا عَنِ المُنْكَرِ فَيَقُولُ بَلَى قَدْ كُنْتُ آمُرُكُمْ بِالمَعْرُوفِ وَلَا آتِيهِ وَأَنْهَاكُمْ عَنِ المُنْكَرِ وَآتِيهِ)) (حم ق) عَن أُسَامَة بن زيد.
(١٤٣٥٢) (( (ز) يُجْزِي عَنِ الجَمَاعَةِ إِذَا مَرُّوا أَنْ يُسَلِّمَ أَحَدُهُمْ وَيُجْزِي عَنِ الجُلُوسِ أَنْ يَرُدَّ أَحَدُهُمْ)) (د) عَن عَليّ.
(١٤٣٥٣) ((يُجْزِي فِي الْوُضُوءِ رِطْلَانِ مِنْ مَاءٍ)) (ت) عَن أنس.
(١٤٣٥٤) ((يُجْزِىءُ مِنَ السِّوَاكِ الأَصَابِعُ)) (الضياء) عَن أنس.
(١٤٣٥٥) (( (ز) يُجْزِىءُ مِنَ الْوُضُوءِ مُدٌّ وَمِنَ الْغُسْلِ صَاعٌ)) (هـ) عَن عقيل.
(١٤٣٥٦) (( (ز) يَجْمَعُ الله النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ ثُمَّ يَطَّلِعُ عَلَيْهِمْ رَبُّ الْعَالَمِينَ فَيَقُولُ أَلَا يَتَّبِعُ كُلُّ إِنْسَانٍ مَا كانَ يَعْبُدُ فَيُمَثَّلُ لِصَاحِبِ الصَّلِيبِ صَلِيبُهُ وَلِصَاحِبِ