للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

بِالصَّدَقَةِ)) (ت) عَن قيس بن أبي غرزة.

(١٤٢٩٤) (( (ز) يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ إِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا الْبَيْعَ يَحْضُرُهُ اللَّغْوُ وَالْحَلِفُ فَشُوبُوهُ بِالصَّدَقَةِ)) (حم د ن هـ ك) عَن قيس بن أبي غرزة.

(١٤٢٩٥) (( (ز) يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ إِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ)) (طب) عَن وَاثِلَة.

(١٤٢٩٦) (( (ز) يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ)) (حم ق ٤) عَن ابْن مَسْعُود.

(١٤٢٩٧) (( (ز) يَا مَعْشَرَ الْفُقَرَاءِ أَلَا أُبَشِّرُكُمْ: إِنَّ فُقَرَاءَ المُؤْمِنِينَ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمْ بِنِصْفِ يَوْمٍ خَمْسمَائَةِ عَامٍ)) (هـ) عَن ابْن عمر.

(١٤٢٩٨) (( (ز) يَا مَعْشَرَ المُسْلِمِينَ لَا صَلَاةَ لِمَنْ لَا يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ)) (هـ) عَن عَليّ بن شَيبَان.

(١٤٢٩٩) (( (ز) يَا مَعْشَرَ المُهَاجِرِينَ خِصَالٌ خَمْسٌ إِذَا ابْتُلِيْتُمْ بِهِنَّ وَأَعُوذُ بِالله أَنْ تُدْرِكُوهُنَّ: لَمْ تَظْهَرِ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ حَتَّى يُعْلِنُوا بِهَا إِلَاّ فَشَا فِيهِمُ الطَّاعُونُ وَالأَوْجَاعُ الَّتِي لَمْ تَكُنْ مَضَتْ فِي أَسْلَافِهِمُ الَّذِينَ مَضَوْا، وَلَمْ يَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالمِيزَانَ إِلَاّ أُخِذُوا بِالسِّنِينَ وَشِدَّةِ المَؤُونَةِ وَجَوْرِ السُّلْطَانِ عَلَيْهِمْ، وَلَمْ يَمْنَعُوا زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ إِلَاّ مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ وَلَوْلَا الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا، وَلَمْ يَنْقُضُوا عَهْدَ الله وَعَهْدَ رَسُولِهِ إِلَاّ سَلّطَ الله عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ مِنْ غَيْرِهِمْ فَأَخَذُوا بَعْضَ مَا كَانَ فِي أَيْدِيهِمْ، وَمَا لَمْ تَحْكُمْ أَئِمَّتُهُمْ بِكِتَابِ الله عَزَّوَجَلَّ وَيَتَحَرَّوْا فِيمَا أَنْزَلَ الله إِلَاّ جَعَلَ الله بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ)) (هـ ك) عَن ابْن عمر.

(١٤٣٠٠) (( (ز) يَا مَعْشَرَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ إِنَّ مِنْ إِخْوَانِكُمْ قَوْماً لَيْسَ لَهُمْ مَالٌ وَلَا عَشِيرَةٌ فَلْيَضُمَّ أَحَدُكُمْ إِلَيْهِ الرَّجُلَيْنِ أَوِ الثَّلَاثَةَ)) (دك) عَن جَابر.

(١٤٣٠١) (( (ز) يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ وَأَكْثِرْنَ الاسْتِغْفَارَ فَإِنِّي رَأَيْتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ إِنِّكُنَّ تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغلَبَ لِذِي لُبَ مِنْكُنَّ، أَمَّا نُقْصَانُ الْعَقْلِ فَشَهَادَةُ امْرَأَتَيْنِ تَعْدِلُ شَهَادَةَ رَجُلٍ فَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا نُقْصَانُ الْعَقْلِ، وَتَمْكُثُ اللَّيَالِيَ مَا تُصَلِّي وَتُفْطِرُ فِي رَمَضَانَ فَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا نُقْصَانُ الدِّينِ)) (م هـ) عَن ابْن عمر، (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم ق) عَن أبي سعيد.

<<  <  ج: ص:  >  >>