للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

صِدْقاً مِنْ قَلْبِهِ إِلَاّ حَرَّمَهُ الله عَلَى النَّارِ قَالَ يَارَسُولَ الله أَفَلَا أُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ فَيَسْتَبْشِرُوا قَالَ إِذَنْ يَتَّكِلُوا)) (حم ق) عَن أنس.

(١٤٢٨٥) (( (ز) يَا مُعَاذُ بْنَ جَبَلٍ هَلْ تَدْرِي مَا حَقُّ الله عَلَى عِبَادِهِ وَمَا حَقُّ الْعِبَادِ عَلَى الله فَإِنَّ حَقَّ الله عَلَى الْعِبَادِ أَنْ يَعْبُدُوهُ وَلَا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً، وَحَقَّ الْعِبَادِ عَلَى الله أَنْ لَا يُعَذِّبَ مَنْ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً)) (حم ق ت هـ) عَن معاذبن جبل.

(١٤٢٨٦) (( (ز) يَا مُعَاذُ لَا تَكُنْ فَتَّاناً فَإِنَّهُ يُصَلِّي وَرَاءَكَ الْكَبِيرُ وَالضَّعِيفُ وَذُوالحَاجَةِ وَالمُسَافِرُ)) (د) عَن حزم بن أبيّ بن كَعْب.

(١٤٢٨٧) (( (ز) يَا مُعَاذُ وَالله إِنِّي لأُحِبُّكَ أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ لَا تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ أَنْ تَقُولَ اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ)) (حم د ن حب ك) عَن معاذبن جبل.

(١٤٢٨٨) (( (ز) يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ أَلَمْ أَجِدْكُمْ ضُلَاّلاً فَهَدَاكُمُ الله بِي وَكُنْتُمْ مُتَفَرِّقِينَ فَأَلّفَكُمُ الله بِي وَكُنْتُمْ عَالَةً فَأَغْنَاكُمُ الله بِي أَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَ النَّاسُ بِالشَّاةِ وَالْبَعِيرِ وَتَذْهَبُونَ بِالنَّبِيِّ إِلَى رِحَالِكُمْ لَوْلَا الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرَأً مِنَ الأَنْصَارِ وَلَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِياً وَشِعْباً لَسَلَكْتُ وَادِيَ الأَنْصَارِ وَشِعْبَهَا، الأَنْصَارُ شِعَارٌ وَالنَّاسُ دِثَارٌ إِنَّكُمْ سَتَلْقَوْنَ بَعْدِي أُثْرَةً فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي عَلَى الحَوْضِ)) (حم ق) عَن عبد الله بن زيدبن عَاصِم.

(١٤٢٨٩) (( (ز) يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ أَمْسِكُوا عَلَيْكُمْ أَمْوَالَكُمْ لَا تُعْمِرُوهَا فَإِنَّهُ مَنْ أَعْمَرَ شَيْئاً حَيَاتَهُ فَهُوَ لَهُ حَيَاتَهُ وَمَوْتَهُ)) (ن) عَن جَابر.

(١٤٢٩٠) (( (ز) يَا مَعْشَرَ الأَنْصَار إِنَّ الله قَدْ أَثْنى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; عَلَيْكُمْ خَيْراً فِي الطُّهُورِ فَمَا طُهُورُكُمْ؟ قَالُوا نَسْتَنْجِي بِالمَاءِ هُوَ ذَاكَ فَعَلَيْكُمُوهُ)) (هـ ك) عَن جَابر وَأبي أَيُّوب أونس.

(١٤٢٩١) (( (ز) يَا مَعْشَرَ الأَنْصَار مَا حَدِيثٌ أَتَانِي عَنْكُمْ، أَلَا تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَ النَّاسُ بِالأَمْوَالِ وَتَذْهَبُونَ بِرَسُولِ الله حَتَّى تُدْخِلُوهُ فِي بُيُوتِكُمْ لَوْ أَخَذَتِ النَّاسُ شِعْباً وَأَخَذَتِ الأَنْصَارُ شِعْباً أَخَذْتُ شِعْبَ الأَنْصَارِ)) (حم ق ن) عَن أنس.

(١٤٢٩٢) ((يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ إِنَّ التُّجَّارَ يُبْعَثُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فُجَّاراً إِلَاّ مَنِ اتَّقَى الله وَبَرَّ وَصَدَقَ)) (ت هـ حب ك) عَن رِفَاعَة.

(١٤٢٩٣) (( (ز) يَا مَعْشَرَ التُّجَّارَ إِنَّ الشَّيْطَانَ وَالإِثْمَ يَحْضُرَانِ الْبَيْعَ فَشُوبُوا بَيْعَكُمْ

<<  <  ج: ص:  >  >>