للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

(١٣٦٣١) ((لَا تَكُونُ زَاهِداً حَتَّى تَكُونَ مُتَوَاضِعاً)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.

(١٣٦٣٢) (( (ز) لَا تَكُونُ قِبْلَتَانِ فِي بَلَدٍ وَاحِدٍ)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.

(١٣٦٣٣) ((لَا تَكُونُوا إِمَّعَةً تَقُولُونَ إِنَّ أَحْسَنَ النَّاسُ أَحْسَنَّا وَإِنْ أَسَاؤُوا أَسَأْنَا وَلَكِنْ وَطِّنُوا أَنْفُسَكُمْ إِنْ أَحْسَنُوا وَإِنْ أَسَاؤُوا أَنْ لَا تَظْلِمُوا)) (ت) عَن حُذَيْفَة.

(١٣٦٣٤) ((لَا تَكُونُوا عَوْنَ الشَّيْطَانِ عَلَى أَخِيكُمْ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٣٦٣٥) ((لَا تَلَاعَنُوا بِلَعْنَةِ الله وَلَا بِغَضَبِهِ وَلَا بِالنَّارِ)) (دت ك) عَن سَمُرَة.

(١٣٦٣٦) ((لَا تَلْبَسُوا الحَرِيرَ فَإِنَّهُ مَنْ لَبِسَهُ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الآخِرَةِ)) (م) عَن ابْن الزبير.

(١٣٦٣٧) (( (ز) لَا تَلْبَسُوا الْقَمِيصَ وَلَا الْعَمَائِمَ وَلَا السَّرَاوِيلَاتِ وَلَا الْبَرَانِسَ وَلَا الْخِفَافَ إِلَاّ أَحَدٌ لَا يَجِدُ النَّعْلَيْنِ فَلْيَلْبَس الخُفَّيْنِ وَلْيَقْطَعْهُمَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ، وَلَا تَلْبَسُوا مِنَ الثِّيَابِ شَيْئاً مَسَّهُ زَعْفَرَانٌ أَوْ وَرْسٌ وَلَا تَنْتَقِبُ المَرْأَةُ المُحْرِمَةُ وَلَا تَلْبَسُ الْقُفَّازَيْنِ)) (خَ ت ن) عَن ابْن عمر.

(١٣٦٣٨) ((لَا تَلِجُوا عَلَى المُغَيَّبَاتِ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنْ أَحَدِكُمْ مَجْرَى الدَّمِ وَمِنِّي وَلَكِنْ أَعَانَنِي الله عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ)) (حم ت) عَن جَابر.

(١٣٦٣٩) (( (ز) لَا تُلْحِفُوا فِي المَسْأَلَةِ فَوَالله لَا يَسْأَلُنِي أَحَدٌ مِنْكُمْ شَيْئاً فَتُخْرِجَ لَهُ مَسْأَلَتُهُ مِنِّي شَيْئاً وَأَنَا لَهُ كَارِهٌ فَيُبَارَكَ لَهُ فِيمَا أَعْطَيْتُهُ)) (حم م ن) عَن مُعَاوِيَة.

(١٣٦٤٠) ((لَا تَلْعَنِ الرِّيحَ فَإِنَّهَا مَأْمُورَةٌ وَإِنَّهُ مَنْ لَعَنَ شَيْئاً لَيْسَ لَهُ بِأَهْلٍ رَجَعَتِ اللَّعْنَةُ عَلَيْهِ)) (دت) عَن ابْن عَبَّاس.

(١٣٦٤١) (( (ز) لَا تَلَقَّوُا الجَلَبَ فَمَنْ تَلَقَّى فَاشْتَرَى مِنْهُ شَيْئاً فَصَاحِبُهُ بِالْخِيَارِ إِذَا أَتَى السُّوقَ)) (حم م ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٣٦٤٢) (( (ز) لَا تَلَقَّوُا الرُّكْبَانَ لِلْبَيْعِ وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ وَلَا تَنَاجَشُوا، وَلَا يَبِعْ حَاضِرٌ لِبَادٍ وَلَا تَصُرُّوا الْغَنَمَ وَمَنِ ابْتَاعَهَا فَهُوَ بِخَيْرِ النَّظَرَيْنِ بَعْدَ أَنْ يَحْلُبَهَا إِنْ رَضِيَهَا أَمْسَكَهَا وَإِنْ سَخِطَهَا رَدَّهَا وَصَاعاً مِنْ تَمْرٍ)) (خَ دن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٣٦٤٣) ((لَا تَلَقَّوُا الرُّكْبَانَ وَلَا يَبِعْ حَاضِرٌ لِبَادٍ)) (ق) عَن ابْن عَبَّاس.

<<  <  ج: ص:  >  >>