الله بِيَدِهِ فَيُرِيهِمْ دَمَهُ فِي حَرْبَتِهِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٦١٧) (( (ز) لَا تَقُومُوا كَمَا يَقُومُ الأَعَاجِمُ يُعَظِّمُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً)) (حم د) عَن أبي أُمَامَة.
(١٣٦١٨) ((لَا تُكَبِّرُوا فِي الصَّلَاةِ حَتَّى يَفْرُغَ المُؤَذِّنُ مِنْ أَذَانِهِ)) (ابْن النجار) عَن أنس.
(١٣٦١٩) (( (ز) لَا تَكْتُبُوا عَنِّي شَيْئاً إِلَاّ الْقُرْآنَ فَمَنْ كَتَبَ عَنِّي غَيْرَ الْقُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ وَحَدِّثُوا عَنِّي وَلَا حَرَجَ، وَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ)) (حم م) عَن أبي سعيد.
(١٣٦٢٠) ((لَا تُكْثِرْ هَمَّكَ مَا قُدِّرَ يَكُنْ وَمَا تُرْزَقْ يَأْتِكَ)) (هَب) عَن مَالك عَن عبَادَة، (الْبَيْهَقِيّ فِي الْقدر) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٣٦٢١) (( (ز) لَا تُكْثِرِ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٦٢٢) (( (ز) لَا تُكْثِرِوا الْكَلَامَ بِغَيْرِ ذِكْرِ الله فَإِنَّ كَثْرَةَ الْكَلَامِ بِغَيْرِ ذِكْرِ الله قَسْوَةُ الْقَلْبِ، وَإِنَّ أَبْعَدَ النَّاسِ مِنَ الله الْقَلْبُ الْقَاسِي)) (ت) عَن ابْن عمر.
(١٣٦٢٣) (( (ز) لَا تَكْذِبُوا عَلَيَّ فَإِنَّ الْكَذِبَ عَلَيَّ يُولِجُ النَّارَ)) (هـ) عَن عَليّ.
(١٣٦٢٤) (( (ز) لَا تَكْذِبُوا عَلَيَّ فَإِنَّهُ مَنْ يَكْذِبْ عَلَيَّ فَلْيَلِجِ النَّارَ)) (حم ق ت) عَن عليّ.
(١٣٦٢٥) ((لَا تَكْرَعُوا فِيهِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كِنِ اغْسِلُوا أَيْدِيَكُمْ وَاشْرَبُوا فِيهَا فَإِنَّهُ مَا مِنْ إِنَاءٍ أَطْيَبُ وَلَا أَنْظَفُ مِنَ الْيَدِ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(١٣٦٢٦) (( (ز) لَا تُكْرُوا الأَرْضَ بِشَيْءٍ)) (ن) عَن رَافع بن خديج.
(١٣٦٢٧) ((لَا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ فَإِنَّهُنَّ المُؤْنِسَاتُ الْغَالِبَاتُ)) (حم طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(١٣٦٢٨) ((لَا تُكْرِهُوا مَرْضَاكُمْ عَلَى الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ فَإِنَّ الله يُطْعِمُهُمْ وَيَسْقِيهِمْ)) (ت هـ ك) عَن عقبَة بن عَامر.
(١٣٦٢٩) (( (ز) لَا تَكْشِفْ فَخْذَكَ وَلَا تَنْظُرْ إِلَى فَخِذِ حَيّ وَلَا مَيِّتٍ)) (د) عَن عليّ.
(١٣٦٣٠) ((لَا تكَلَّفُوا لِلضَّيْفِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن سلمَان.