(١٣١١٥) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْلَا أَنَّ رِجَالاً مِنَ المُؤْمِنِينَ لَا تَطِيبُ أَنْفُسُهُمْ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي وَلَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُهُمْ عَلَيْهِ مَا تَخَلَّفْتُ عَنْ سَرِيَّةٍ تغْزُو فِي سَبِيلِ الله، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوَدَدْتُ أَنِّي أُقْتَلُ فِي سَبِيلِ الله ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ)) (حم ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١١٦) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِي أَيِّ شَيْءٍ قَتَلَ، وَلَا يَدْرِي المَقْتُولُ فِي أَيِّ شَيْءٍ قُتِلَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١١٧) ((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمُ ابْنُ مَرْيَمَ حَكماً مُقْسِطاً وَإِمَاماً عَدْلاً فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ وَيَقْتُلَ الخِنْزِيرَ وَيَضَعَ الْجِزْيَةَ وَيَفِيضَ المَالُ حَتَّى لَا يَقْبَلَهُ أَحَدٌ وَحَتَى تَكُونَ السَّجْدَةُ الْوَاحِدَةُ خَيْراً مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (حم ق ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١١٨) ((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيُهِلَّنَّ ابْنُ مَرْيَمَ بِفَخِّ الرَّوْحَاءِ حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِراً وَلَيُلَبِّيَنَّهُمَا)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١١٩) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أُنْزِلَ فِي التَّوْرَاةِ وَلَا فِي الإِنْجِيلِ وَلَا فِي الزَّبُورِ وَلَا فِي الْفُرْقَانِ مِثْلُهَا، يَعْنِي أُمَّ الْقَرْآنِ وَإِنَّهَا لَسَبْعٌ مِنَ المَثَانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ الَّذِي أُعْطِيتُهُ)) (حم ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١٢٠) ((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا مِنْ رَجُلٍ يَدْعُو امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فَتَأْبَى عَلَيْهِ إِلَاّ كانَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ سَاخِطاً عَلَيْهَا حَتَّى يَرْضَى عَنْهَا)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١٢١) ((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا مِنْ عَبْدٍ يُصَلِّي الصَّلَوَات الخَمْسَ وَيَصُومُ رَمَضَانَ وَيُخْرِجُ الزَّكَاةَ وَيَجْتَنِبُ الْكَبَائِرَ السَّبْعَ إِلَاّ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الجَنَّةِ فَقِيلَ لَهُ ادْخُلِ الجَنَّةَ بِسَلَامٍ)) (ن ح بك) عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد.
(١٣١٢٢) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلَا تُؤْمِنُونَ حَتَّى تَحَابُّوا، أَوْ لأَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ: أُفْشُوا السَّلَامَ بَيْنَكُمْ)) (حم م د ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١٢٣) ((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَمُرَّ الرَّجُلُ عَلَى الْقَبْرِ فَيَتَمَرَّغَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute