(١٢٢٥٧) ((مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِالله وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلَا يَلْبَسْ خُفَّيْهِ حَتَّى يَنْفُضَهُمَا)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(١٢٢٥٨) ((مَنْ كانَ يُحِبُّ الله وَرَسُولَهُ فَلْيُحِبَّ أُسَامَةَبْنَ زَيْدٍ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(١٢٢٥٩) ((مَنْ كانَتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ الله غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ، وَجَمَعَ لَهُ شمْلَهُ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ، وَمَنْ كانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ الله فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَاّ مَا قُدِّرَ لَهُ)) (ت) عَن أنس.
(١٢٢٦٠) ((مَنْ كانَتْ لأَخِيهِ عِنْدَهُ مَظْلِمَةٌ مِنْ عِرْضٍ أَوْ مَالٍ فَلْيَتَحَلَّلْهُ الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ يُؤْخَذَ مِنْهُ يَوْمَ لَا دِينَارَ وَلَا دِرْهَمَ فَإِنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلِمَتِهِ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ عَمَلٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئاتِ صَاحِبِهِ فَجُعِلَتْ عَلَيْهِ)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٢٦١) ((مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ فَأَرَادَ بَيْعَهَا فَلْيَعْرِضْهَا عَلَى جَارِهِ)) (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٢٢٦٢) ((مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ فَلْيَزْرَعْهَا أَوْ لِيُزْرِعْهَا أَخَاهُ وَلَا يُكْرِهَا بِثُلُثٍ وَلَا رُبُعٍ وَلَا بِطَعَامٍ مُسَمًّى)) (حم ده) عَن رَافع بن خديج.
(١٢٢٦٣) ((مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ فَلْيَزْرَعْهَا فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَزْرَعَهَا وَعَجَزَ عَنْهَا فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ المُسْلِمَ وَلَا يُؤَاجِرْهَا فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلْيُمْسِكْ أَرْضَهُ)) (حم ق نه) عَن جَابر، (قن) عَن أبي هُرَيْرَة، (حمتن) عَن رَافع بن خديج، (حم د) عَن رَافع بن رِفَاعَة.
(١٢٢٦٤) ((مَنْ كَانَتْ لَهُ امْرَأَتَانِ فَمَالَ إِلَى إِحْدَاهُمَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَشِقُّهُ مَائِلٌ)) (حم دن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٢٦٥) ((مَنْ كَانَتْ لَهُ أُنْثَى فَلَمْ يَئِدْهَا وَلَمْ يُهِنْهَا وَلَمْ يُؤْثِرْ وَلَدَهُ عَلَيْهَا أَدْخَلَهُ الله الجَنَّةَ)) (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٢٢٦٦) (( (ز) مَنْ كَانَتْ لَهُ ثَلَاثُ بَنَاتٍ أَوْ ثَلَاثُ أَخَواتٍ أَوْ ابْنَتَانِ أَوْ أُخْتَانِ فَأَحْسَنَ صُحْبَتَهُنَّ وَاتَّقَى الله فِيهِنَّ فَلَهُ الجَنَّةُ)) (حم ت حب) عَن أبي سعيد.
(١٢٢٦٧) ((مَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ إِلَى الله أَوْ إِلَى أَحَدٍ مِنْ بَنِي آدَمَ فَلْيَتَوَضَّأْ فَلْيُحْسِنِ الْوُضُوءَ ثُمَّ ليُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ لِيُثْنِ عَلَى الله، وَلْيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ ثُمَّ لْيَقُلْ: لَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله