(١٢٢٣٤) (( (ز) مَنْ كانَ لَهُ شَرِيكٌ فِي رَبْعٍ أَوْ نَخْلٍ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَبِيعَ حَتَّى يُؤْذِنَ شَرِيكَهُ فَإِنْ رَضِيَ أَخَذَ وَإِنْ كَرِهَ تَرَكَ)) (م) عَن جَابر.
(١٢٢٣٥) ((مَنْ كانَ لَهُ شَعْرٌ فَلْيُكْرِمْهُ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٢٣٦) ((مَنْ كانَ لَهُ صَبِيٌّ فَلْيَتَصَابَى لَهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن مُعَاوِيَة.
(١٢٢٣٧) (( (ز) مَنْ كانَ لَهُ فَرَطَانِ مِنْ أُمَّتِي أَدْخَلَهُ الله الجَنَّةَ، وَمَنْ كانَ لَهُ فَرَطٌ يَا مُوَفَّقَهُ فَمَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ فَرَطٌ فَأَنَا فَرَطُ أُمَّتِي لَنْ تُصَابَ بِمِثْلِي)) (حم ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٢٢٣٨) ((مَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ صَالِحٌ تَحَنَّنَ الله عَلَيْهِ)) (الْحَكِيم) عَن يزِيد.
(١٢٢٣٩) ((مَنْ كانَ لَهُ مَالٌ فَلْيُرَ عَلَيْهِ أَثَرُهُ)) (طب) عَن أبي حَازِم.
(١٢٢٤٠) (( (ز) مَنْ كانَ لَهُ مَالٌ يُبَلِّغُهُ حَجَّ بَيْتِ رَبِّهِ أَوْ يَجِبُ عَلَيْهِ فِيهِ الزَّكَاةُ فَلَمْ يَفْعَلْ سَأَلَ الرَّجْعَةَ عِنْدَ المَوْتِ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٢٢٤١) (( (ز) مَنْ كانَ لَهُ نَخْلٌ أَوْ أَرْضٌ فَلَا يَبِعْهَا حَتَّى يَعْرِضَهَا عَلَى شَرِيكِهِ)) (هـ) عَن جَابر.
(١٢٢٤٢) ((مَنْ كانَ لَهُ وَجْهَانِ فِي الدُّنْيَا كانَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِسَانَانِ مِنْ نَارٍ)) (د) عَن عمار.
(١٢٢٤٣) ((مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهْرٍ فَلْيَعُدْ بِهِ عَلَى مَنْ لَا ظَهْرَ لَهُ، وَمَنْ كانَ لَهُ فَضْلٌ مِنْ زَادٍ فَلْيَعُدْ بِهِ عَلَى مَنْ لَا زَادَ لَهُ)) (حم م د) عَن أبي سعيد.
(١٢٢٤٤) ((مَنْ كانَ مِنْكُمْ ذَا طَوْلٍ فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَا فَالصَّوْمُ لَهُ وِجَاءٌ)) (ن) عَن عُثْمَان.
(١٢٢٤٥) ((مَنْ كانَ مِنْكُمْ مُصَلِّياً بَعْدَ الجُمُعَةِ فَلْيُصَلِّ أَرْبَعاً)) (دت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٢٤٦) ((مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِالله وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَإِذَا شَهِدَ أَمْراً فَلْيَتَكَلَّمْ بِخَيْرٍ أَوْ لِيَسْكُتْ، وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ فَإِنَّ المَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلْعٍ، وَإِنَّ أَعْوَجَ شَيْءٍ فِي الضِّلَعِ أَعْلَاهُ إِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وَإِنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أَعْوَجَ، اسْتَوصُوا بِالنِّسَاءِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.