(٢) مسند الإمام أحمد ٢/ ١٨٥. البيهقي ٤/ ٢٣١ - ٢٣٢ مجمع الزوائد ٣/ ١٦٦ البيان والتعريف ١/ ٤٤٤ وفي سنده ابن لهيعة قال عنه ابن حجر (صدوق خلط بعد احتراق كتبه) انظر (تقريب التهذيب ١/ ٤٤٤). وقال الهيثمي في هذا الحديث (فيه ابن لهيعة وحديثه حسن وفيه كلام) انظر (مجمع الزوائد ٣/ ١٦٦). (٣) الإربَة والإربُ الحاجة، وفيه لغات: أربٌ واربَة وأَرَب ومأرُبه، وعائشة هنا تعني أنه صلى الله عليه وسلم كان أغلبكم لهواه وحاجته أي كان يملك نفسه وهواه، وقال السلمي الإرب الفرج ها هنا، فال وهو غير معروف قال ابن الأثير أكثر المحدثين يروونه بفتح الهمزة والراء يعنون الحاجة، وبعضهم يرويه بكسر الهمزة وسكرن الراء، وله تأويلان: أحدهما أنه الحاجة، والثاني أرادت به العضو، وعنت به من الأعضاء الذكر خاصة. انظر (لسان العرب ١/ ٤٢). (٤) البخاري ٣/ ٣٧، مسلم ٢/ ٧٧٦ - ٧٧٧، الترمذي ٣/ ٩٨ وقال حديث حسن صحيح. الدارقطني ٢/ ١٨١، ابن ماجة ١/ ٥٣٨، البيهقي ٤/ ٢٣٣، مسند أحمد ٦/ ٤٢. شرح السنة ٦/ ٢٧٥.