اختلف عنوان الكتاب في المخطوطات والمصادر اختلافًا يسيرًا، بيانه أن العنوان قد ذُكر على أوجه:
الأول:«الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة».
كذا سمَّاه الإمام ابن القيِّم نفسه في «مدارج السالكين»(٤/ ٣٠٦).
وكذا سمَّاه محمد بن الموصلي في أول «مختصره»(١/ ٣).
وكذا سمَّاه ابن حجر في «الدُّرر الكامنة»(٣/ ٤٠٣) وابن العماد في «شذرات الذهب»(٨/ ٢٩٠) وحاجي خليفة في «كشف الظنون»(٢/ ١٠٨٣) والشَّوكاني في «البدر الطَّالع»(٢/ ١٤٤) وصدِّيق حسن خان في «التَّاج المكلَّل»(ص ٤١١) والآلوسي في «جلاء العينينِ»(ص ٤٩ - ٥١) والزِّركلي في «الأعلام»(٦/ ٥٦) وغيرهم.
ووقع في «هدية العارفين»(٢/ ١٥٩): «الصَّواعق المرسلة على الجهميَّة المعطِّلة». بغير واو.
الثاني:«الصَّواعق المرسلة على المعطِّلة».
كذا سمَّاه شهاب الدِّين ابن رجب في «معجم شيوخه»، كما في «المنتقى منه (ص ١٠١).
الثالث:«الصَّواعق المنزلة على الجهمية والمعطِّلة».
كذا سمَّاه زين الدِّين ابن رجب في «ذيل طبقات الحنابلة»(٥/ ١٧٥): والعليمي في «الدُّر المنضد»(٢/ ٥٢٢) و «المنهج الأحمد»(٥/ ٩٤)