للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

صوابه: "غضبتُ" كما في الأصل.

ص ١٥٣: وردت أبيات لعبد الصمد من إنشاد المبرد أولها:

أعاذلتي أقصري أبع جدّتي بالمنن

كذا ضبط المحقق "جدّتي" بتشديد الدال، والصواب بالتخفيف. والجدة: المال. وقد وردت ثمانية أبيات منها مع أخرى في البصائر والذخائر (٣/ ٣٥).

ص ١٥٨: قال حميد الطويل: "خطب رجل إلى الحسن بنته، وكتب السفير بينهما ... ".

كذا أثبت المحقق "كتب"، وكنت أظنه خطأ مطبعيًا، فلم أعرج عليه، ولكن لما راجعت النسخة وجدت فيها هذا التصحيف؛ فهل يقع في مثله مؤلف الكتاب العالم الأديب؟ والصواب ظاهر، وهو: "كنتُ".

ص ١٥٩: "من دعاء لبعضهم: "اللهم قُرَّ عيني لما خلقتني له، ولا تشغلني بما تكلفت لي به ... ".

كذا ضبط المحقق "قُرَّعيني"، وهو مهمل في الأصل، والصواب: فرّغني. و"تكلفت" كذا في الأصل محرف، وصوابه: تكفّلت.

ص ١٥٩: من قول عنترة:

فلرب حرب قد شددت ضرامها ... ومضيت قبل تلاحق الأبطال

كذا "شددت" في الأصل أيضًا، وهو تحريف "شببت".

ص ١٦٤ - ١٦٥: "وكما قرأ أبو طالوت: } وما يخدعون إلا أنفسهم {".

أولًا: لم يضبط المحقق قراءة أبي طالوت، وهي "يُخدعون مبنيًا للمجهول. وقد ذكرها ابن جني في المحتسب (١/ ٥١)، وأبو حيان في البحر المحيط (١/ ٩٣).

<<  <   >  >>