مَا سَرَّنِي أَنَّنِي في طُوْلِ دَاوُدِ ... وَأَنني عَلَمٌ في البَأْسِ وَالجُوْدِمَا شَيتُ دَاوُدَ فاسْتَضْحَكْتُ مِنْ عَجَبٍ ... كَأنَّنِي وَالِدٌ يَمْشِي بَمَوْلُوْدِمَا طُوْلُ دَاوُدَ إلَّا طُوْلُ لِحْيَتِهِ ... يَظَل دَاوُدُ فِيهَا غَيرَ مَوْجُوْدِتُكُنُّهُ خَصْلَةٌ مِنْهَا إِذَا نَفَحَتْ ... رِيحُ الشِّتَاءِ وَجَفَّ المَاءُ فِي العُوْدِكَالأنْبَجَانِيّ مَصْقُولًا عَوَارِضُهَا ... سَوْدَاءُ ........................أَجْزَى وأَغْنَى مِنَ الخَزِّ الرَّقِيقِ وَمِنْ ... بِيضِ القَطَائِفِ يَوْمَ القَرِّ وَالسُّودِإِنْ هَبَّت الرِّيحُ أَدَّتْهُ إِلَى عَدَنٍ ... إِنْ كَانَ مَا لَفَّ مِنْهَا غَيرَ مَعْقُوْدِ(٢) حِكَايَة ثَعْلب في الاسْتِذْكَارِ لابنِ عبد البرّ (٢/ ٢٥٧)، قال: "بفَتح البَاءِ وكَسْرِهَا" وشرح الزَرْقَانِي، وغيرها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute