للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٣٩ - أكثر المحدثين إذا قالوا في الراوي: ((مجهول)) ، يريدون به غالباً جهالة العين، وأبو حاتم يريد به جهالة الوصف والحال.

٤٠ - التوثيق الضمني - وهو تصحيح أو تحسين حديث الرجل - مقبول عند بعض أهل العلم.

٤١ - يعرف ضبط الراوي بموافقته لأحاديث الثقات الأثبات.

٤٢ - نتيجة الاعتبار: معرفة صحة حديث الرجل، لا الحكم عليه أنه ثقة.

٤٣ - الثبت: هو المتثبت في أموره.

٤٤ - المتقن: هو من زاد ضبطه على ضبط الثقة.

٤٥ - قولهم: ((موثق)) معناه أنه ملحق بـ ((الثقة)) إلحاقاً، أو مختلف في توثيقه.

٤٦ - ((مقارب الحديث)) ، بفتح الراء معناه أن غيره يقاربه، وبالكسر هو يقارب حديث غيره، وهما على معنى التعديل سواء بفتح الراء أو كسرها، وهي عند الإمام البخاري والترمذي من ألفاظ تحسين حديث الرجل.

٤٧ - قول الذهبي: ((لا يعرف)) يريد جهالة العين أحياناً، ويريد جهالة العدالة أحياناً، والقرائن هي التي ترشح المراد.

٤٨ - اصطلاح الرازيين أبي حاتم وابنه، وأبي زرعة في ((المجهول)) : يقصد بها مجهول الحال، وقد يريدون جهالة العين، وقد يطلق أبو حاتم: ((مجهول)) في بعض أعراب الصحابة.

٤٩ - يقدم قول الجارح والمعدل لرجل من بلده على من كان من غير بلده.

٥٠ - قولهم في راوٍ: ((كان يخطئ)) لا يقال إلا فيمن له أحاديث، لا حديث واحد.

٥١ - عادة ابن حبان في المختلف في صحبته أن يذكره في قسم الصحابة وقسم التابعين.

٥٢ - قد يقدح ابن حبان في متن حديث بناءً على الفهم والفقه، ويأتي غيره فيزيل إشكاله.

٥٣ - ابن حبان يتناقض فيذكر الراوي أحياناً في الثقات، ثم يذكره في المجروحين.

٥٤ - ابن خراش رافضيٌّ لا يقبل قوله إذا خالف أو انفرد.

٥٥ - ابن معين يطلق أحياناً: ((لا أعرفه)) على من كان قليل الحديث جداً.

٥٦ - قول البخاري في الراوي: ((لا يحتجون بحديثه)) بمثابة قوله: ((سكتوا عنه)) .

<<  <   >  >>