للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حكمًا: تمييز. العكبري ١٢٢:١

٢٣ - أولئك شر مكانًا [٦٠:٥]

مكانًا: تمييز. إن كان ذلك في الآخرة أريد به جهنم، وإن كان في الدنيا فيكون كناية واستعارة للمكانة. البحر ٥٢٠:٣

٢٤ - لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود [٨٢:٥]

عداوة: تمييز عاملها أشد. العكبري ١٢٤:١، الجمل ٥١٥:١

٢٥ - أنتم شر مكانًا [٧٧:١٢]

مكانًا: تمييز، أي منه، أو منهما. العكبري ٣٠:٢، الجمل ٤٦٦:٢

٢٦ - وجعلنا أكثر نفيرًا [٦:١٧]

نفيرًا: تمييز، وهو جمع نفر، أو هو فعيل بمعنى فاعل أي من ينفر معكم اسم للجماعة. العكبري ٤٧:٢

وفي البحر ١٠:٦: «قيل: النفير والنافر واحد، وأصله من ينفر مع الرجل من عشيرته وأهل بيته. قال أبو مسلم وقال الزجاج: يجوز أن يكون جمع نفر ككلب وكليب، وعبد وعبيد، وهم المجتمعون للمصير إلى الأعداء. وقيل: النفير: مصدر، أي أكثر خروجًا إلى الغزو».

٢٧ - فلينظر أيها أزكى طعامًا [١٩:١٨]

طعامًا: تمييز. العكبري ٥٣:٢

محول عن المضاف إليه، أي: أي أطعمة المدينة أحل. الجمل ١٥:٣

٢٨ - وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً [٥٤:١٨]

في البحر ١٣٨:٦ - ١٣٩: «شيء: هنا مفرد معناه الجمع أي أكثر الأشياء التي يتأتى منها الجدال إن فصلتها واحدًا بعد واحد جدلاً: خصومة ومماراة. يعني أن جدل الإنسان أكثر من جدل كل شيء ونحوه .. وانتصب (جدلاً) على التمييز ٢٢.

العكبري ٥٥:٢

٢٩ - فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرًا منه زكاة وأقرب رحمًا [٨١:١٨]

زكاة، رحمًا: تمييز العامل خيرًا، وأقرب. العكبري ٥٦:٢

<<  <  ج: ص:  >  >>