قيام الجار والمجرور مقام الفاعل
١ - يعرف المجرمون بسيماههم فيؤخذ بالنواصي والأقدام. ٥٥: ٤٤، البحر ٨: ١٩٦.
٢ - أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا ٢٢: ٣٩، الإتحاف: ٣١٥، البحر ٦: ٣٧٣.
٣ - ولا يؤذن لهم فيعتذرون [٧٧: ٣٦]
٤ - وجاء المعذرون من الأعراب ليؤذن لهم [٩: ٩٠]
٥ - فلا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم [٣٣: ٢٨]
٦ - لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم [٣٣: ٥٣]
٧ - ثم بغى عليه [٢٢: ٦٠]
٨ - والذين يحاجون في الله من بعد ما استجيب له [٤٢: ١٦]
٩ - وهو يجير ولا يجار عليه [٢٣: ٨٨]
١٠ - وظنوا أنهم أحيط بهم [١٠: ٢٢]
١١ - وأحيط بثمره [١٨: ٤٢]
١٢ - لتأتني به إلا أن يحاط بكم [١٢: ٦٦]
١٣ - يوم يحمي عليها في نار جهنم [٩: ٣٥]
عليها في موضع رفع لقيام مقام الفاعل، وقيل:
القائم مقام الفاعل مضمر، أي يحمي الوقود أو الجمر. العكبري ٢: ٨.
وفي البحر ٥: ٣٦: «أسند الفعل إلى الجار والمجرور، ولم تلحق التاء كما تقول: رفعت القصة إلى الأمير، وإذا حذفت القصة وقام الجار والمجرور مقامها قلت: رفع إلى الأمير، وقيل: من قرأ بالياء فالمعنى: يحمي الوقود ومن قرأ بالتاء فالمعنى: تحمي النار».
١٤ - ولا يخفف عنهم من عذابها [٣٥: ٣٦]
النائب {عنهم} أو (من العذاب) أو من زائدة. العكبري ٢: ١٠٤.
النائب عن الفاعل الجار والمجرور. الجمل ٢: ١٢٠.
١٥ - فلنسألن الذين أرسل إليهم [٧: ٦]