٤١٤ - أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء [٢٥: ٤٠]
٤١٥ - ولملئت منهم رعبا [١٨: ١٨]
ب- فوجدناها ملئت حرسا [٧٢: ٨]
٤١٦ - فهي تملى عليه بكرة وأصيلا [٢٥: ٥]
٤١٧ - يا أبانا منع منا الكيل [١٢: ٦٣]
٤١٨ - من نطفة إذا تمنى [٥٣: ٤٦]
٤١٩ - نطفة من منى يمنى [٧٥: ٣٧]
٤٢٠ - تنبت بالدهن [٢٣: ٢٠]
بالبناء للمفعول عامر بن قيس. ابن خالويه: ٩٧.
٤٢١ - جاءهم نصرنا فنجى من نشاء [١٢: ١١٠]
قرأ ابن عامر ويعقوب وعاصم بنون واحدة، وتشديد الجيم، وفتح الياء، وقرأ الباقون بنونين الثانية ساكنة وتخفيف الجيم، وإسكان الياء. النشر ٢: ٢٩٦، الإتحاف: ٢٦٨، غيث النفع: ١٢٩، الشاطبية: ٢٢٩، البحر ٥: ٣٥٥.
٤٢٢ - وكذلك ننجي المؤمنين [٢١: ٨٨]
قرئ نجي المؤمنين، قيل هو فعل ماض مبني للمفعول، وسكنت الياء كما في {وذروا ما بقى من الربا} ونائب الفاعل ضمير المصدر، أي نجى هو، أي النجاء، كقراءة أبي جعفر: {ليجزي قومًا} وقد أجاز إقامة غير المفعول به من مصدر وظرف وجار ومجرور الأخفش والكوفيون وأبو عبيد مع وجود المفعول به. . . وجاء السماع في إقامة المجرور مع وجود المفعول به في قوله:
أتيح لي من العوا نذيرا ... به وقيت الشر المستطيرا
وقال الأخفش في المسائل: ضرب الضرب الشديد زيدا، وضرب اليومان زيدًا، وضرب مكانك زيدًا وأعطى إعطاء حسن أخاك.
وقيل: ضمير المصدر أقيم مقام الفاعل، و {المؤمنين} منصوب بإضمار فعل، أي وكذلك نجي هوأى النحاة ننجي المؤمنين.