للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢١ - وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا [٧٢: ٥]

٢٢ - وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا [٧٢: ٧]

٢٣ - وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض [٧٢: ١٢]

٢٤ - علم أن لن تحصوه ... [٧٣: ٢٠]

٢٥ - أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه [٧٥: ٣]

٢٦ - أيحسبن أن لن يقدر عليه أحد [٩٠: ٥]

٢٧ - إنه ظن أن لن يحور ... [٨٤: ١٤]

٢٨ - أفلا يرون ألا يرجع إليهم قولا [٢٠: ٨٩]

٢٩ - أن لا تزر وازرة وزر أخرى [٥٣: ٣٨]

٣٠ - لئلا يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شيء [٥٧: ٢٩]

٣١ - وحسبوا أن لا تكون فتنة [٥: ٧١]

٣٢ - ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم [٦: ١٣١]

٣٣ - أيحسبن أن لم يره أحد ... [٩٠: ٧]

٣٤ - فلما جاءها نودي أن بورك من في النار [٢: ٨]

وانظر القسم الأول ج ١: ٣٨٩ - ٣٩٤

ضمير الشأن مع (كأن) المخففة

١ - ليقلون كأن لم تكن بينكم وبينه مودة [٤: ٧٣]

٢ - الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها [٧: ٩٢]

٣ - مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه [١٠: ١٢]

٤ - فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس [١٠: ٢٤]

٥ - ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة [١٠: ٤٥]

٦ - كأن لم يغنوا فيها ... [١١: ٦٨]

٧ - ولى مستكبرًا كأن لم يسمعها [٣١: ٧]

٨ - ثم يصر مستكبرًا كأن لم يسمعها [٤٥: ٨]

وانظر القسم الأول ج ٢: ٣٤١، ٣٤٢

<<  <  ج: ص:  >  >>