للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي البحر ٣٠٠:٦: (البكى: جمع باك، كشاهد ومشهود ولا يحفظ فيه جمعه المقيس، وهو (فعله) كرام ورماة، والقياس يقتضيه، قيل: ويجوز أن يكون مصدرًا بمعنى البكاء. وقال ابن عطية: وبكيًا بكسر الباء، وهو مصدر لا يحتمل غير ذلك. وقوله ليس بسديد لأن اتباع حركة الكاف لا يعين المصدرية، ألا تراهم قالوا: جثيًا, بكسر الجيم، جمع جاث، وقالوا: عصى).

٢ - فتزل قدم بعد ثبوتها [٩٤:١٦]

في القاموس: ثبت ثباتًا وثبوتًا فهو ثابت وثبيت وثبت).

٣ - دعوا هنالك ثبورًا [١٣:٢٥]

(ب) لا تدعوا اليوم ثبورًا واحدًا [١٤:٢٥]

(ج) وادعوا ثبورًا كثيرًا [١٤:٢٥]

(د) فسوف يدعوا ثبورًا [١١:٨٤]

في المفردات: (الثبور: الهلاك والفساد).

٤ - ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيًا [٦٨:١٩]

(ب) ونذر الظالمين فيها جثيًا [٧٢:١٩]

في المفردات: (جثا على ركبتيه جثوًا فهو جاث نحو عتا يعتو عتوًا وعتيًا وجمعه جثى وقوله: (ونذر الظالمين فيها جثيًا) يصح أن يكون جمعًا نحو بكى، وأن يكون مصدرًا موصوفًا به). البحر ٢٠٨:٦

٥ - ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة [٤٦:٩]

(ب) فاستأذنوك للخروج [٨٣:٩]

(ج) فهل إلى خروجٍ من سبيل [١١:٤٠]

(د) كذلك الخروج [١١:٥٠]

(هـ) ذلك يوم الخروج [٤٢:٥٠]

في المفردات: (خرج خروجًا: برز من مقره أو حاله، سواء كان مقره دارًا أو بلد أو ثوبًا).

٦ - ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعًا [١٠٩:١٧]

في المفردات: الخشوع: الضراعة وأكثر ما يستعمل الخشوع فيما يوجد على

<<  <  ج: ص:  >  >>