للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٢ - وما قتلوه يقينًا [١٥٧:٤]

(ب) واعبد ربك حتى يأتيك اليقين [٩٩:١٥]

(ج) وجئتك من سبأٍ بنبأٍ يقين [٢٢:٢٧]

(د) إن هذا لهو حق اليقين [٩٥:٥٦]

(هـ) وإنه لحق اليقين [٥١:٩٦]

(و) حتى أتانا اليقين [٤٧:٧٤]

(ز) لو تعلمون علم اليقين [٥:١٠٢]

(ح) ثم لترونها عين اليقين [٧:١٠٢]

في معاني القرآن ١٩٤:١: (وما قتلوه يقينًا) الهاء ها هنا للعلم، كما تقول: قتلته علمًا، وقتلته يقينًا للرأي والحديث والظن).

وفي الكشاف ٥٨٠:١: (وما قتلوه قتلاً يقينًا، أو ما قتلوه متيقنين كما ادعوا ذلك).

وفي العكبري ١١٣:١: (يقينًا: صفة مصدر محذوف، أي قتلاً يقينًا أو علمًا يقينًا, ويجوز أن يكون مصدرًا من غير لفظ الفعل، بل من معناه، لأن معنى (ما قتلوه) ما علموه. وقيل: التقدير: تيقنوا ذلك يقينًا).

وفي البحر ٣٩١:٣: (يقينًا: حال أو نعت لمصدر محذوف. . . وقال الحسن: وما قتلوه حقًا, فانتصابه على أنه مؤكد لمضمون الجملة المنفية، كقولك: وما قتلوه حقًا).

(لحق اليقين) في الكشاف ٦٠:٤: (أي الحق الثابت من اليقين).

وفي البحر ٥:٨: (قيل: هو من إضافة المترادفين على سبيل المبالغة، كما تقول: هذا يقين اليقين وصواب الصواب، قيل: هو من إضافة الموصوف إلى صفته، جعل الحق مباينًا لليقين، أي الثابت المتقن).

(عين اليقين) في الكشاف ٢٨١:٤: (أي الرؤية التي هي نفس اليقين وخالصته).

وفي البحر ٥٠٨:٨: (علم اليقين) أي كعلم ما تستيقنونه من الأمور، وزاد

<<  <  ج: ص:  >  >>