وفي العكبري ١: ٣٥: «وقيل: لم يضبط الراوي عن القارئ، لأن القارئ اختلس فظن أنه سكن».
وانظر معاني القرآن للزجاج ١: ١٨٩.
٢ - فقالوا أرنا الله جهرة ... [٤: ١٥٣].
سكن راء {أرنا} ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب، والثاني لأبي عمرو الاختلاس. الإتحاف ١٩٦، غيث النفع ٧٩.
٣ - أرنا اللذين أضلانا من الجن والإنس [٤١: ٢٩].
في الإتحاف ٣٨١: «وقرأ {أرنا} بسكون الرء ابن كثير وأبو عمرو بخلفه وهشام وأبو بكر ويعقوب. والوجه الثاني لأبي عمرو الاختلاس والباقون بالكسر».
غيث النفع ٢٢٦، النشر ٢: ١٦٦، البحر ٧: ٤٩٥.
٤ - أرني كيف نحيي الموتى ... [٢: ٢٦٠].
أسكن الراء بخلفه أبو عمرو وابن كثير ويعقوب، والوجه الثاني لأبي عمرو الاختلاس. الإتحاف ١٦٢، ٢٣٠، غيث النفع ٥٥، ١٠٨.
تسكين راء (الم تر)
١ - ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف [٢: ٢٤٣].
في المحتسب ١: ١٢٨ - ١٢٩: «ومن ذلك قراءة أبي عبد الرحمن السلمي {ألم تر إلى الملأ} ساكنة الراء.
قال أبو الفتح: هذا - لعمري - هو أصل الحرف رأى يرأى كرعى يرعى، إلا أن أكثر لغات العرب فيه تخفيف همزته: بحذفها وإلقاء حركتها على الراء قبلها
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute