وتفعلاء تركضاء ويقال أيضا بكسر التاء والكاف كتفرحاء، وتفعلاء تفرجاء استدركه الزبيدي، وقيل وزنه فعللاء، وفعلياء، اسمًا كبرياء، وسيمياء، وصفة جربياء، وفعنلاء برنساء ذكره ابن مالك وعده الزبيدي، وابن القطاع وصاحب الممتع مما جاء على فعللاء، وفعنالاء برناساء ذكره ابن مالك وهو الصحيح لقولهم في معناه: براساء، وذكر التصريفيون أنه فعلالاء، وفعللاء قرفصاء ذكره ابن مالك ولم يثبته غيره إذ سمع فيه ضم الفاء فيكون الفتح تخفيفًا نحو: برقع في برقع؛ وفعللاء قرفصاء، ولم يجيء إلا اسمًا وهو قليل وذكر ابن القطاع أنه يقصر فيكون على هذا وزنًا مشتركًا، وفنعلاء عنصلاء، وخنفساء بضم الصاد والفاء والفتح، وخنظباء بفتح الظاء وذكر ابن القطاع خنفسا مقصورا بضم الفاء وفتحها، فيكون وزنًا مشتركًا، ومفعولاء: مشيوخاء، ومعلوجاء صفة، ومعيوراء ومأتوناء اسما، ومفعلاء هو قليل قالوا: مرعزاء، ومشيخاء بالخاء المعجمة، وقال السعدي: