(٢) وهو في «مسنده» (١/ ٩ رقم ١٥). (٣) (٣/ ١٢٣٩ رقم ١٦٢٠) (٢) في الموضع السابق. (٤) في «سننه» (٢/ ٧٩٩ رقم ٢٣٩٠) في الصدقات، باب الرجوع في الصدقة. (٥) في «معجمه الأوسط» (٢/ ٧٠ رقم ١٢٨١). (٦) كذا ورد بالأصل. وفي المطبوع: «الخطاب». (٧) الضِّئْضِئ: النَّسْل والعَقِب. انظر: «النهاية» (٣/ ٦٩). (٨) وله علَّة، فقد تفرَّد به مؤمَّل بن إسماعيل عن شعبة دون بقية أصحابه المتقنين، وهو صدوق سيِّئ الحفظ، قال عنه البخاري: منكر الحديث. وقال أبو حاتم: صدوق كثير الخطإ. وقال محمد بن نصر المروزي: المؤمَّل إذا انفرَدَ وَجَب أن يُتوقَّف ويُتثبت فيه، لأنَّه كان سيِّئ الحفظ، كثير الغلط. انظر: «تهذيب التهذيب» (١٠/ ٣٨١).