جامع لاله لي بإستانبول (رقم ١٩٤٦. انظر La Monde Oriental: Rescher جـ ٧، ص ١٠٥) وقد طبع في مجموعة "التحفة اليهية"(إستانبول سنة ١٣٠٢ هـ, ص ٢٣٠ - ٢٩٤) وفي بيروت سنة ١٣٠٩، وترجمة رشر (Rescher في Oriental Le Monde جـ ١٧، ص ٣١ - ١٩٨؛ جـ ١٨, ص ٨١ - ١٠٩). وله دواوين من هذا القبيل لم يذكر فيها أسماء الشعراء مثل "كتاب خاص الخاص"(القاهرة سنة ١٣٢٦ هـ) و"كتاب الُمنْتَحَل" وقد طبع عليه حاشية أحمد بن علي بعنوان "المنتخَل في تراجم شعراء "المنتَحل" الإسكندرية عام ١٣٢١ هـ. و"كتاب طرائف الطرف" وهو مخطوط في آياصوفيا تحت رقم ٣٧٦٧ Zeitschr. d. Deutsch. Morgenl) .Gesells جـ ٦٤، ص ٥٠٤) وفي مكتبة كوبريلى تحت رقم ١٣٣٦ (. Mitteilungen des sem. fuer oriental Sprchan, Weatestat. Studien جـ ١٤، ص ١٧٦) وفي طوب قابى سراى (Rivista degli studi orientali جـ ٤، ص ٦٩٦).
وقد صنف الثعالبى للكتَاب "كنز الكتاب" وهو ٢٥٠٠ قطعة من الشعر لمائتين وخمسين شاعرًا (Die: Fluegel Hofbibliothek zu ءول ar. etc. Hss. der KK wien, رقم ٢٤٢) وكتب الشاعر التركى لامعى شرحًا لهذا الكتاب (انظر Lit. Turch.: Toderini جـ ٢، الذيل، ٣٤). ونذكر في هذا المقام أيضًا نثره لأشعار الديوان المعروف بمؤنس الأدباء لمصنف غير معروف، وقد فعل هذا صدوعًا بأمر أبي العباس خوارزمشاه، وسص هذا النثر "نثر النظم وحل العقد من مختار الشعر الذي يشتمل عليه الكتاب المترجم بمؤنس الأدباء، وقد طبع بدمشق عام ١٣٠٠ هـ، وفي القاهرة عام ١٣١٧ هـ.
والطائفة الثانية من تواليف الثعالبى كتب أدب قصد بها إزجاء الفراغ، وفيها مع ذلك أخبار شتى نافعة، ونخص بالذكر منها القصص التاريخي، ومن هذه التواليف "كتاب لطائف المعارف"، طبعة ده جنكث p. de Jong ليدن سنة ١٨٦٧؛ و"كتاب الفرائد والقلائد" أو "كتاب العقد النفيس ونزهة الجليس"، طبعة القاهرة سنة ١٣١٧ (على هامش