وصححه: ابن خزيمة، والضياء المقدسي، والنووي، وابن سيد الناس، والبوصيري، وأبو زرعة العراقي - وتبعه ابن الهمام -، وأحمد شاكر، والألباني. وجَوَّده: ابن كثير، وابن الملقن.
بينما ضَعَّفه: ابن حزم - وتبعه ابن مُفْلحٍ -، وعبد الحق الإشبيلي - وتبعه الزيلعي-، وابن القطان - وأقرَّه ابن دقيق -، وابن حجر.
والراجحُ: ضعْفُه.
[اللغة]:
قوله:((المَاءُ يَكُونُ بَعْدَ المَاءِ)): المقصودُ بالماءِ الأول: المَنِيُّ الدافِقُ. والماءُ الثاني: المَذْيُ، كما بُيِّنَ في الحديثِ نفْسِهِ، وهو سائلٌ شفَّافٌ لَزِجٌ يَخرُجُ قبلَ الجماعِ وبعدَه وحينَ الشهوةِ.
[التخريج]:
[جه ١٣٥٧ مقتصرًا على الصلاة / حم ١٩٠٠٧ "واللفظ له" / تخث (السِّفر الثاني ١٢٣٠ ح) مقتصرًا على الغسل / خز ١٢٧٣ مقتصرًا على الصلاة / ... ].
سبقَ تخريجُه وتحقيقُه برواياته في:(باب الوضوء مِن المَذْي)، حديث رقم (؟ ؟ ؟ ؟ ).