وقال المناوي: إسناده ضعيف. وقال الألباني في "الضعيفة" (٢٩١٣): وهذا إسناد ضعيف مظلم من دون محمد بن عجلان لم أعرفهم ويحتمل أن يكون يحيى بن عبد الله هو البابلتي الضعيف. وضعفه. (٢) لم أقف له على ترجمة. (٣) بفتح أوله وثانيه وسينين مهملتين بينهما واو ساكنة ولا يجوز سكون الراء إلا في ضرورة الشعر. وهي مدينة بثغور الشام بين أنطاكية وحلب وبلاد الروم. (معجم البلدان ٤/ ٢٨). (٤) محمد بن خازم أبو معاوية الضرير الكوفي. مات سنة مائتين خمس وتسعين وله اثنتان وثمانون سنة. قال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث يدلس وكان مرجئا. وقال ابن معين وغيره: أثبت الناس في الأعمش. ووثقه العجلي وقال: كان يرى الإرجاء. وقال أبو داود: كان رئيس المرجئة بالكوفة. وقال الحافظ: ثقة أحفظ الناس لحديث الأعمش وقد يهم في حديث غيره وقد رمي بالإرجاء. (تهذيب التهذيب ٩/ ١٢١ التقريب برقم ٥٨٤١)