وأخرجه: البزار (٥٩٢) عن الحسن بن يزيد، عن السُّديِّ، عن سعد ابن عبيدة، عن أبي عبد الرحمان السُّلميِّ، عن عليٍّ، فزاد في الإسناد سعد بن عبيدة، ولعل علة الاضطراب هذه هي التي جعلت ابن عدي يعد هذا الحديث مما استنكر على الحسن، قال الدارقطني في " العلل " ٤/ ١٥٩ س (٤٨٤): «زاد فيه سعد بن عبيدة وهو وهم، والقول الأول أصح» يعني: بإسقاط سعد بن عبيدة.
فهو ما أخرجه: ابن سعد في " الطبقات " ١/ ٩٩، وابن أبي شيبة (١١٢٥٨) و (١١٩٥٢) و (٣٢٦٢٥)، وأحمد ١/ ١٣١، و أبو داود (٣٢١٤)، والنَّسائيُّ ٤/ ٧٩ وفي "الكبرى"(١٩٥) ط. العلمية (١) وفي "خصائص علي"، له (١٤٣)، والدارقطني في " العلل " ٤/ ١٤٦ (٤٧٥)، وابن حزم في " المحلى " ٥/ ٨٣، والبيهقي ٣/ ٣٩٨ وفي " دلائل النبوة "، له ٢/ ٣٤٨ - ٣٤٩، والمزي في" تهذيب الكمال " ٧/ ٣٠٤ (٦٩٤٧) وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ٧٠/ ٢٤٨ من طريق سفيان - وهو الثوري -.
وأخرجه: ابن أبي شيبة (١١٩٥١) من طريق أبي الأحوص.
وأخرجه: أبو يعلى (٤٢٣)، والخطيب في " تلخيص المتشابه " ٢/ (١١٣٥)، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ٧٠/ ٢٤٨، والذهبي في "السير " ٧/ ٣٨٤ - ٣٨٥ من طريق إبراهيم بن طهمان.
وأخرجه: ابن المنذر في " الأوسط "(٢٩٥٢)، والبيهقيُّ ١/ ٣٠٤ من طريق إسرائيل.
وأخرجه: الطيالسيُّ (١٢٠)، ومن طريقه البيهقيُّ في " دلائل النبوة " ٢/ ٣٤٨، والشافعيُّ في " مسنده "(١٠٢) بتحقيقي، ومن طريقه البيهقيُّ في " المعرفة "