حبان (٣٩٤٣)، والبيهقي ٣/ ٣١٥ من طريق وهيب بن خالد.
وأخرجه: النسائي ٥/ ٢٣٥ و ٢٤٠ - ٢٤١ وفي " الكبرى "، له (٣٩٦٧) ط. العلمية و (٣٩٥٣) ط. الرسالة من طريق يزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد.
وأخرجه: النسائي في " الكبرى"(٣٩٥٥) ط. العلمية و (٣٩٤١) … ط. الرسالة، والبغوي (١٩١٨) من طريق إسماعيل بن جعفر.
وأخرجه: ابن خزيمة (٢٦٢٠) بتحقيقي من طريق عبد العزيز بن أبي حازم.
وأخرجه: الطبرانيُّ في " الصغير "(١٧٩) من طريق القاسم بن معن.
تسعتهم:(مالك، ويحيى، وحاتم، وسفيان بن عيينة، ووهيب، وابن الهاد، وإسماعيل، وابن أبي حازم، والقاسم) عن جعفر بن محمد، وجاء في رواية الجميع:«نبدأ».
قلت: وهذان اللفظان لا إشكال فيهما من حيث إمكانية الجمع بين اللفظين، فقد قال الحافظ ابن حجر في " التلخيص الحبير " ٢/ ٥٤٢ (١٠٣٤): «حديث … ابدأوا بما بدأ الله به» النسائي من حديث جابر الطويل بهذا اللفظ، وصححه ابن حزم، وله طرق عند الدارقطني، ورواه مسلم بلفظ: أبدأ، بصيغة الخبر، ورواه أحمد … بلفظ: نبدأ، بالنون، قال أبو الفتح القشيري: مخرج الحديث عندهم واحد، وقد اجتمع مالك وسفيان ويحيى بن سعيد القطان على رواية (نبدأ) بالنون التي للجمع، قلت - القائل ابن حجر -: وهم أحفظ من الباقين».
وأما اللفظ الثالث:
فقد أخرجه: النَّسائيُّ في " الكبرى "(٣٩٦٨) ط. العلمية و (٣٩٥٤) ط. الرسالة، والدارقطنيُّ ٢/ ٢٥٣ ط. العلمية و (٢٥٧٩) ط. الرسالة من طريق حاتم بن إسماعيل.