(٢) هو اسم موضع يحرم منه أهل نجد. وكثيرٌ منهم لا يعرف يفتح راءه، وإنَّما هو بالسكون، وسمي أيضاً: «قرن الثعالب». "النهاية " ٤/ ٥٤. (٣) يلملم، ويقال ألملم: موضع على ليلتين من مكة، وهو ميقات أهل اليمن، وفيه مسجد لمعاذ بن جبل. " مراصد الاطلاع " ٣/ ١٤٨٢. (٤) في بعض الروايات: «هن لهنَّ» وفي بعضها الآخر: «هن لأهلهن»، قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم " ٤/ ٢٩٤: «فهن لهن ٠٠٠، قال القاضي: كذا جاءت الرواية في "الصحيحين " وغيرهما عند أكثر الرواة، قال: ووقع عند بعض رواة البخاري ومسلم: «فهن لهم» وكذا رواه أبو داود وغيره، وكذا ذكره مسلم من رواية ابن أبي شيبة، وهو الوجه؛ لأنَّه ضمير أهل هذه المواضع، قال: ووجه الرواية المشهورة أنَّ الضمير في: «لهن» عائد على المواضع والأقطار المذكورة، وهي المدينة والشام واليمن ونجد، أي: هذه المواقيت لهذه الأقطار، والمراد لأهلها فحذف المضاف، وأقام المضاف إليه مقامه». (٥) في بعض الروايات: «أو العمرة». (٦) لفظ رواية أحمد.