وأورده الشَّريف السَّمْهوديُّ في "جواهر العقدين" (ص ٣٧٣)، وأعاده في "الجوهر الشَّفَّاف في فضائل الأشراف" (ق ١١٧/ ب) - مخطوط بمكتبة الحرم المكي الشَّريف برقم (٢٦٢٩)، بسياق أتم مما ههنا، وفي آخره قال العلوي: "نذرت لله نذرًا واجبًا أني لا أعود إلى مثل ما رأيتني عليه، ولا أرتكب معصية أبدًا وأُحْوِجُ جدِّي أنْ يُحاجَّك من جهتي". وقد ذكر صاحب "مرآة الجنان" (٢/ ٢٣٧ - ٣٢٨) قصَّتين وقعتا للوزير، أولاهما تشبه هذا الخبر، ولكن ليس مع علويٍّ. (٢) تقدَّمت الإِشارة إلى مصادر ترجمته. (٣) ما بين المعقوفتين سقطت من (م). (٤) هو شيخ الحرمين في زمانه. مات في صفر عام (٦٣١ هـ). ترجمته في: "العقد الثمين" (٢/ ٣٢٥ - ٣٨) - ط: دار الكتب العلمية (١٤١٩ هـ). (٥) انظر: (٢/ ٣٢٦). (٦) العبارة في (م): أي صاحب في مصر! (٧) هو الملك الكامل الأيوبي، بُويع بالسلطنة في مصر بعد وفاة والده الملك العادل سة (٦١٥ هـ). انظر ترجمته وأخباره في: "السلوك في معرفة دول الملوك" (١/ ٣١٣ وما بعدها)، و"المواعظ والاعتبار" (٢/ ٢٣٥)، و"النجوم الزاهرة" (٦/ ٢٠٠ وما بعدها). (٨) العبارة في (م): لجلالة الشيخ. (٩) في (م)، و (ك)، و (هـ): حتى كان.