(٢) انظر: البحر المحيط: ١/ ٣٠٥. (٣) مفاتيح الغيب: ٣/ ٦٠١. (٤) البحر المحيط: ١/ ٣٠٥. وقال الآلوسي: " واعترض بأنه كيف يدعي أنهم ظنوا ذلك مع قوله تعالى: {فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ}، فإذا علموا مخالفة الحق كيف يظنون نجاتهم بما فعلوا وإرادة العقاب الدنيوي كترك الرياسة غير صحيح لأن لا يشترى به الأنفس؟ ويمكن الجواب بأن المراد أنهم ظنوا على ما هو ظاهر حالهم من التصلب في اليهودية والخوف فيما يأتون ويذرون وادعاء الحقية فيه فلا ينافي عدم ظنهم في الواقع على ما تدل عليه الآية". [روح المعاني: ١/ ٣٢١]. (٥) انظر: التفسير البسيط: ٣/ ١٤٧ - ١٤٨، ومعاني القرآن للزجاج: ١/ ٥٨، والبحر المحيط: ١/ ٣٠٥. (٦) انظر: تفسير الطبري: ٢/ ٣٤٣. (٧) صفوة التفاسير: ١/ ٦٨. (٨) تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٥، ونقله القرطبي في تفسيره: ٢/ ٢٨. (٩) أخرجه ابن أبي حاتم (٩١٠): ١/ ١٧٣. (١٠) انظر: المحرر الوجيز: ١/ ١٧٨. (١١) انظر: تفسير الطبري (١٥٣٨): ص ٢/ ٣٤٢. (١٢) انظر: تفسير الثعلبي: ١/ ٢٣٥. (١٣) انظر: التفسير البسيط: ٣/ ١٥٠. (١٤) انظر: تفسير القرطبي: ٢/ ٢٩. (١٥) المحرر الوجيز: ١/ ١٧٨. (١٦) المحرر الوجيز: ١/ ١٧٨. (١٧) انظر: المقتضب للمبرد: ٢/ ١٤٠ - ١٥٢، وتهذيب اللغة: ١/ ٤١٢، واللسان: ١/ ٢٠١ (بئس).