من النحت عندهم كلمات مركبة صارت كالكلمة الواحدة، مثل اشحالك ازيك، إيش، كل شنكان، عرضحال، عُقْبال.
الشريشي على المقامات ج ٢ أول ص ٥٣: صيعل: من المنحوت وشاهدان.
ومن النحت عند العامة:
سمّي: أي حمل الطفل، من قولهم: بسم الله. ومنه: بسْملّه، للدّعوة إلى الطعام أو القهوة.
في المجموعة (رقم ٦٦٦ شعر) ص ٥٤: اشحاله؛ مرسومة هكذا في زجل. وانظر النسخة القديمة ص ١٣٤.
الروض الأنف ج ١ ص ١١٤: الجحفل والنهشل منحوتان. وفي ص ٢٨٣ طاعون عمواس، قيل سمى بذلك لأنه عمّ وآسى ... الخ.
منه: حَرْجَع: زجر للحمير، من حا ارجع، ولعله لا يعد من النحت.
في القاموس: الشقحطب: الكبش ... الخ؛ فلعله من المنحوت.
شفاء الغليل ص ٦٠: تلاشى من المنحوت؛ في قول.
شفاء الغليل، أول ص ١٤٨: طَلْبَق، وفيها مُدَمْعزِ، من النحت المولّد. عبث الوليد، ظهر ص ٨٤: النحت غير موجود في الكلام القديم، ويجوز أن يكون: لقد بسملت ليلى ... مصنوّعا.
في شرح القاموس، في (عصفر): إن العصفور يقال أيضاً بفتح أوله لأنه من عَصًى وفَرّ.
من النحت عند العامة، وهو نوع عندهم قولهم: شَقْلى بَقْلى، وفيه الإتباع.