(٢) هكذا عبر عنه الزمخشري ٢/ ١٠. وتبعه العكبري ١/ ٤٩٠. (٣) أخرجه ابن جرير ٧/ ١٧٨ عن السدي بلفظ: (على ما فرطنا فيها) فضيعنا من عمل الجنة وانظر القرطبي ٦/ ٤١٣. وبقي قول لم يذكره المؤلف إلا إذا أراد به (الأعمال). وهو قول الإمام الطبري في نفس الموضع السابق: أن المراد به (الصفقة)، التي تستفاد من قوله تعالى: {قَدْ خَسِرَ ... }. وحكاها عنه البغوي ٢/ ٩٣، وابن عطية ٦/ ٣٦، وابن الجوزي ٣/ ٢٦، والرازي ١٢/ ١٦٤. (٤) انظر تنوير المقباس/١٠٨/، وجامع البيان ١٢/ ١٦٤. وهو تفسير أهل اللغة أيضًا. انظر معاني الزجاج ٢/ ٢٤٢. وأنكره الطبري ٧/ ١٧٩ وقال: زعم بعضهم أن الوزر الثقل والحمل، ولست أعرف ذلك كذلك في شاهد ولا من رواية ثقة عن العرب. (٥) سورة الأعراف، الآية: ١٧٧. (٦) انظر أوجه إعراب (ما) بعد بئس وساء في الآية (٩٠) من البقرة.