(٢) (فسرت): في أ، ب وفي جـ فسرى. (٣) (نفس): في ب، جـ وفي أالنفس. (٤) (عليها): في أ، جـ وفي ب عليه. (٥) لأنها سراية جناية، فكانت مضمونة كما لو لم يقتص./ المغني لابن قدامة ٨: ٣٤١. (٦) للخبر المذكور سابقًا، ولأنه استعجل ما لم يكن له استعجاله، فبطل حقه كقاتل موروثه/ المغني لابن قدامة ٨: ٣٤١. (٧) (فإذا): في ب، جـ وفي أوإذا. (٨) (في): في ب وفي أ، جـ من. (٩) بمثل ما قتل به: في ب، جـ وفي أمما قتل به، لقوله تعالى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ} سورة النحل/ ١٢٦. ولما روى البراء رضي اللَّه عنه: (أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: من حرق حرقناه ومن غرّق غرّقناه) ذكره الحافظ في تلخيص الحبير في كتاب الجراح من باب ما جاء في التشديد في القتل/١٦٣١/ والمجموع ١٧: ٣٠٠ ولأن القصاص موضوع على المماثلة، والمماثلة ممكنه بهذه الأسباب، فجاز أن يستوفي بها القصاص/ المهذب ٢: ١٨٧.