٢٠١٤- حَدَّثَنَا أَبِي، قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ أَبَان بْنِ صَمْعَة، عَنْ زينة بِنْتِ النُّعْمَان، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ "نَهَىَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم عَنِ الأَوْعِيَةِ إِلَاّ وِعَاءً يُوْكَأُ عَلَيْهِ".
٢٠١٥- هَذَا آخِرُ مَا كَانَ فِي كِتَابِ أَبِي مِنْ تَسْمِيَةِ مَنْ رَوَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
٢٠١٦- حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيْلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّاد بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيّ بْنِ زَيْد، عَنْ أَوْس بْنِ خَالِدٍ، قَالَ: كنتُ إِذَا قَدِمْتُ عَلَى أَبِي مَحْذُورَة سَأَلَني عَنْ سَمُرَة، وَإِذَا قَدِمْتُ عَلَى سَمُرَة سَأَلَني عَنْ أَبِي مَحْذُورَة، قَالَ: فقلتُ لأَبِي مَحْذُورَة: مَا شَأْنُكَ تَسْأَلُ عَنْه وَيَسْأَلُ عَنْك؟ قَالَ: إِنِّي كنتُ أَنَا وسَمُرَة وَأَبُو هُرَيْرَةَ فِي بيتٍ واحدٍ، فأخذَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم بِِعضَادَتَي الْبَابَ، وَقَالَ كَلامًا، قَالَ: فمَاتَ أَبُو هُرَيْرَةَ، ثُمَّ مَاتَ أَبُو مَحْذُورَة، ثُمَّ مَاتَ سَمُرَة.
٢٠١٧- سُئِلَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، عَنْ عَلِيّ بن زَيْد؟ قال: لَيْسَ بِذَاكَ.
وَقَالَ مُرَّة أُخْرَى: عَلِيّ بْنُ زَيْد ضَعِيفٌ فِي كُلِّ شَيْءٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute