الذى أنت فيه فقال وما لى لا أبكى وأنا أحق بالبكاء لعلى أكون فى علم الله على غير الحالة التى أنا عليها وما أدرى لعلى أُبْتَلَى بما ابْتُلِىَ به إبليس فقد كان من الملائكة وما أدرى لعلى أُبْتَلَى بما اُبْتُلِىَ به هاروت وماروت فبكيت وبكى جبريل حتى نودى أن يا جبريل ويا محمد إن الله أمَّنَكُمَا أن تعصياه فارتفع جبريل (الطبرانى فى الأوسط عن عمر)[المناوى]
أخرجه الطبرانى فى الأوسط (٣/٨٩ رقم ٢٥٨٣) . قال الهيثمى (١٠/٣٨٧) : فيه سلام الطويل وهو مجمع على ضعفه.
ومن غريب الحديث:"لارفضت": أى سالت وذهبت. "تقارت": أى يبست.
٣٥٢- أتانى جبريل فى خُضِرٍ تَعَلَّق به الدُّر (الدارقطنى فى الأفراد، وأبو الشيخ فى العظمة عن ابن مسعود)