أخرجه أحمد (١/٩١، رقم ٧٠٤) ، والدارقطنى فى الأفراد كما فى أطراف ابن طاهر (١/١٩٤ رقم ٢٦٩) . وأخرجه أيضًا: البزار (٦/١٢٥، رقم ٨٣٤) ، وأبو يعلى (١/٣٠٢ رقم ٣٦٧) .
وسيأتى الحديث بأطراف منها:"ألا إنها ستكون فتنة".
ومن غريب الحديث:"قولٌ فَصْلٌ": حق ليس بباطل، "قصمه الله": أهانه وأذله. "ولا يَخْلَق عن رده" لا يبلى عن رده.
٣٢٦- أتانى جبريل فقال يا محمد إن الله بعثنى فَطُفْتُ شرق الأرض وغربها وسَهْلَها وجبلها فلم أجد حيًّا خيرًا من العرب ثم أمرنى فطفت فى العرب فلم أجد حيًّا خيرًا من مُضَر ثم أمرنى فطفت فى مضر فلم أجد حيًّا خيرًا من كنانة ثم أمرنى فطفت فى كنانة فلم أجد حيًّا خيرًا من قريش ثم أمرنى فطفت فى قريش فلم أجد حيًّا خيرًا من بنى هاشم ثم أمرنى أن أختار فى أنفسهم فلم أجد نَفْسًا خيرًا من نَفْسِك (الحكيم عن جعفر بن محمد عن أبيه معضلاً)