أخرجه الطيالسى (ص ١٧١، رقم ١٢٣٤) ، وأحمد (٣/٤٤٨، رقم ١٥٧٥١) ، وابن أبى شيبة (٧/٢٩٤، رقم ٣٦٢٠٩) ، والدارمى (٢/٣٥١، رقم ٢٦١٩) ، وأبو داود (٢/١١٠، رقم ١٦٠٥) ، والترمذى (٣/٣٥، رقم ٦٤٣) ، والنسائى (٥/٤٢، رقم ٢٤٩١) ، وابن خزيمة (٤/٤٢، رقم ٢٣٢٠) ، وابن حبان (٨/٧٥، رقم ٣٢٨٠) ، وابن قانع
(١/٢٦٩) ، والطبرانى (٦/٩٩، رقم ٥٦٢٦) ، والحاكم (١/٥٦٠، رقم ١٤٦٤) . ووافقه الذهبى. وأخرجه أيضًا: ابن الجارود (ص٩٧، رقم ٣٥٢) ، وابن أبى عاصم فى الآحاد من طريق ابن أبى شيبة (٤/١٠٣، رقم ٢٠٧٣) ، والبيهقى (٤/١٢٣، رقم ٧٢٣٤) .
ومن غريب الحديث:"خرصتم": أى إذا خرصتم أى قدرتم وخمنتم ما على النخل أيها السعاة، فخذوا زكاة المخروص، ودعوا الثلث أى اتركوه.
١٨٥٤- إذا خَصَّ العالمُ بالعلمِ طائفةً دونَ طائفةٍ لم ينتفعْ به العالمُ ولا المتعلمُ (الديلمى عن ابن عمر)