للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الْكَافِرُونَ} (١).

و (٢) {الْظَّالِمُونَ} (٣)، و (٤) {الْفَاسِقُونَ} (٥).

وقوله تعالى: {اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ} (٦).

الوجه الثالث: قوله تعالى: {إِن يَتَّبِعُونَ إلا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا} (٧).

وقوله تعالى: {[إِن] (٨) نَّظُنّ (٩) إلا ظَنًّا} (١٠).

وقوله تعالى: {إِنَّ بَعْضَ (١١) الظَّنِّ إِثْمٌ} (١٢)، لأن القياس إنما يفيد الظن.

وقوله تعالى: {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} (١٣).

وقوله تعالى: {وَأَن تَقولُوا عَلَى اللهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ} (١٤)، وهذا كله يقتضي


(١) المائدة: ٤٤.
(٢) "أو" في ز.
(٣) المائدة: ٤٥.
(٤) "أو" في ز.
(٥) المائدة: ٤٧، ولم يورد القرافي في شرحه ص ٣٨٦، لهم دليلًا سوى هذه الآية.
(٦) الأعراف: ٣
(٧) النجم: ٢٨.
(٨) ساقط من ز.
(٩) "الظن" في ز.
(١٠) الجاثية: ٣٢.
(١١) "بعد" في ط.
(١٢) الحجرات: ١٢.
(١٣) الإسراء: ٣٦
(١٤) البقرة: ١٦٩، وقبلها: {إِنَّمَا يَامُرُكُم بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ}. والأعراف: ٣٣، =