(١) في الأصل: "دنويا"، وفي ز: "دنياويا"، والقياس هو المثبت؛ لأن الألف ألف التأنيث المقصورة فتقلب واوًا ثم تلحق بها ياء النسب، وأما عبارة نسخة ز وهي دنياويا فهي سماعية، قال أبو علي الفارسي في التكملة: وفي دنيا دنيي وإن شئت دنيوي، وقالوا: دنياوي. اهـ. انظر ص ٥٤. (٢) انظر: شرح القرافي ص ٣٤٤، والمسطاسي ص ٩٢. (٣) وهذا هو القول المشهور، وهو قول جماهير علماء الأصول. انظر: اللمع ص ٢٥١، والمعتمد ٢/ ٤٩٤، والإحكام للآمدي ١/ ٢٨٤، والمسودة ص ٣١٧، ونهاية السول ٣/ ٢٣٨، ٢٦٨، وتيسير التحرير ٣/ ٢٦٢. (٤) انظر الدليل وجوابه في: شرح القرافي ص ٣٤٤، والمسطاسي ص ٩٣. (٥) كذا في النسختين والأولى: فلم ينص ... إلخ. (٦) مر بنا في أول الإجماع ص ٥٨٣، من هذا المجلد أن إمام الحرمين خالف في دخول الإجماع في العقليات، وقد نبه عليه الشوشاوي هناك، وفاته التنبيه عليه هنا. انظر: البرهان فقرة ٦٦٣، ونهاية السول ٣/ ٢٣٨، ٢٦٨، وشرح القرافي ص ٣٢٢، والمسطاسي ص ٧٣، والتوضيح لصدر الشريعة ٢/ ٨١، وانظر رأي الجمهور في =