(٢) "للشرع" في أوخ.(٣) انظر هذه المسألة في: الرسالة للشافعي ص ٢١ - ٢٦، والمعتمد ١/ ٣٣٧، والبرهان فقرة ٧٥، والمنخول ص ٦٦، والمستصفى ١/ ٣٦٧، والمحصول ١/ ٣/ ١٦٢، وروضة الناظر ص ١٨٤، والعدة لأبي يعلى ١/ ١١٠ - ١١٢، وإحكام الفصول للباجي ١/ ٢٥٥، وأصول الشاشي ص ٢٦١، والإبهاج ٢/ ٢٣٣، وشرح الكوكب المنير ٣/ ٤٤٥، وشرح القرافي ص ٢٧٨، وشرح المسطاسي ص ٣٢، وحلولو ص ٢٣٦.(٤) "جيز" في ز.(٥) هذا التعريف كما سبق بيانه منسوب لأبي بكر الصيرفي، ولم يرتضه كثير من فحول الأصول، وعرفه بعضهم بالعلم، وقال آخرون: هو الدليل الدال على العلم، وإلى هذا مال الغزالي وغيره من الأعلام. انظر: العدة ١/ ١٠٥، والمنخول ص ٦٣، ٦٤، وإحكام الآمدي ٣/ ٢٥، والبرهان فقرة ص ٧٠ - ٧١، وشرح العضد ٢/ ١٦٢، والمستصفى ١/ ٣٦٥، والمعتمد ١/ ٣١٨، وروضة الناظر ص ١٨٤، وجمع الجوامع وحواشيه ٢/ ٦٧.(٦) "وهو" في ز.(٧) "والدليل العقلي" في ز.(٨) انظر: إحكام الفصول للباجي ١/ ٢٥٥، والمسطاسي ص ٣٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute